كم مرة علي
أن أشكر ليلي
الذي يخفي
وجعي بك.
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
كم مرة علي
أن أشكر ليلي
الذي يخفي
وجعي بك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
أحتاج الى دفئك كي أشعل روحي
روحك التي
تسكن قصائدي
لا عنوان لها
والقصائد التي تخلو منها
لا تستحق القراءة
صباحك جوري.
سأعيش تفاصيلك
وحدي
وأكتبك شتاء شوق
وأرسمك حلما
وأظل
أحبك.
لم تعد
هناك
أحلام
تشبهني.
في دواخلنا
حزن مطر
وعيون
لا تمل من البكاء
يا الله
يا رب السموات والأرض
ومنزل المطر
أن تنزع
هذا الحزن من قلبي.
يا نجمة الأسحار..
خبريهم كم نشتاقهم ،
وعما فعل الحنين بنا بعدهم .
لا
تزال
رئتي ممتلئة
بـــــ غيابك.
سؤالك الغائب عني
يربك تفاصيل الروح.