رائع أستاذتي
وصف مملوء بالفتنة و الشاعرية
دمت مبدعة
نظرات في بحث أشباح بلا أرواح» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
رائع أستاذتي
وصف مملوء بالفتنة و الشاعرية
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
جلستُ قربه وعطر جسده تذوب في تفاصيلي ... يقود حياتي نحو الخلود ... نحو الأفق اللامحدود .. إلى مدينة قلبي المترع شعراً ولوعة... عبرنا حقول السنابل .. نشاهد الشمس لحظة غياب .. تحت ظل ضفائري .. أجد يديك الملتهبتين بين يدايً عاشقتين ...أتحسس بدفء وجودك ، تكف الأرض عن الدوران ... هل تسمع هبوب السفر والظلام هطول مطر ناعم بين ساعديَ ؟ تأوهتك وقلبي يعزف بهدوء... و أنت كصياد يجمع اللؤلؤ من جدول صغير بين أشجاري ... فأي قبلة سترسم المشهد ؟ وأي شفة تروينا ؟ يامن على مهاد شَعريً طبعتَ ظلالك .. تمارس سحرك في أعماق القلب ، عمدني بنبيذ أمواجك ، دثرني بحرير قبلاتك ، أعزفني وتراُ واغزلني صمتاُ .. ماأنا سوى كلاماً لم يُتكلم ، لغة حياة وعصافير وربيع ، يناديني حقلك : وردةً ، يرتعش العطر في اكتمال الصمت ، ذهبت تلك الأيام الثلجية ، توج رأسي بتاج الحب .. سوف تزهر يا حبيبي براعمي ضفائر عذرية ، وبأناملي أمسح بشرة الليل بأجملُ القصائد .. تلك التي لم أكتبها بعد لعينيك ، تلك الشجرة السامقة عند النهر .. سأنقش على أوراقها حبكَ الساحر ... احفظ أيتها الطبيعة الغناء ليالينا .. سنرويها لصغارنا أيام نحن عاشقان يسقينا الحب سعادته من دون حساب ...
/
عذراً لبوحك أختاه : أن هيج حبري فأغرق رائعتك ... بضجيج سطوري ..
/
نص مذهل : ثري .
الإنسان : موقف
لا أعتقد أن عدسة مصور ستضاهي قلمك في التقاط هذا المشهد من عشق جنوني.
لن أقول إلا أبدعت وأتعبت الروعة ولن أزيد ، بل أعود للقراءة.
حياك الله.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه