للهِ درُكِ..وانت تقرأين قصائدنا بحروفها
وما وراء حروفها..وما هذا منك بعجيب..
فللقراءة الواعية أهلٌ انت على رأسهم
دمت متالقة
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للهِ درُكِ..وانت تقرأين قصائدنا بحروفها
وما وراء حروفها..وما هذا منك بعجيب..
فللقراءة الواعية أهلٌ انت على رأسهم
دمت متالقة
قدرة كبيرة على ترويض الحرف في نسق وزني جميل حتى لو كان قصا لحدث يومي فلله درك!
المفارقة جميلة ومعبرة خصوصا في دور هذا الشخص عادل إمام في الإساءة للشخصية العربية وللدين الإسلامي باستخفافه وسخفه. ولكن لا تعدم الأمة إماما عادلا منصفا يرفع الظلم ويقود الأمة إلى خيرها وأزعم أن المشكلة لا تكمن في الإمام العادل بل في الأمة الظالمة لنفسها.
ولعلني رأيت رغم الألق البادي وجود "حالة فوضى" للهمزات ، ولكن لعلني أستأذنك ايضا لأشير إلى بعض مواضع قليلة:
وستأسلني عن فحواها وتسألني عن جدواها
هناك طبعا خطأ سهو في الكتابة في الأولى ، ولكن هناك كسر في الوزن في الثانية.
شعبٌ ظلَ عصوراً نائم
الوقوف على تنوين الفتح يكون على ألف التنوين "نائما" وإطلاقها.
بأمامٍ عادلُ يمكننا
نحيى زمناً دون هزائم
يلزم الحرف "أن" بعد يمكن ، ولذا كان أفضل وأصح لو قلت يمكن أن نحيا.
ثم نحيى ... نحيا.
أن نصنعَ فردوساً دائم...
هنا أيضا مثل ما كان أعلاه.
كُنا نحيى بالاحلام
وهذه أيضا نحيا.
كِدتُ لَعَمْري اسمعُ للاحلامِ ضَجيجاً
التنوين إنما يكون على الحرف لا على الألف "ضجيجًا"
لكن فيها < عادل أمام>
طبعا هنا خرج الوزن عن سياقه.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير واحة الفكر والأدب.
تحياتي
ساخرة جميلة .. ومفارقة مؤلمة رغم جمال سخريتها
فـ شرّ البلية ما يضحك ..
كان لدي بعض الملاحظات لكنني وجدت الأمير قد أحاط بها وأفاض عليها
وهي في جلها سهو..
بوركت شاعرنا القدير
دائم المحبة
خطبة الجمعة : مؤتمر شعبي نناقش عنده ونصحح أوضاعنا الأسبوعية ..
في القصيدة وقف رجل : وأي رجل هو ... ليعترض على الخطيب .
في الفقه أن هذا المعترض ولو أنه لعب بالحصى فقد لغى فلاصلاة له .. وتلك هي مصيبتنا.
الصمت هو المصيبة ...
أقف بكل شموخ لأقبل جبين هذا المعترض ، ثم جبينك أيها الشاعر الثائر .. الباهر .
الإنسان : موقف
قصيدة ناقدة بمفارقة جميلة
ورجل يعرف ما يقول
رائع أنت
أميرنا العمري
للهِ دركَ شاعرا وناقدا
بارك الله بك
أستاذنا الفاضل مختار محرم
شكرا على جميل مرورك وروعة تعليقك
جزاك الله خيرا
صدقت أخي ليس في الدّنيا إمام عادل
بات الدّين جلبابا واسعا يرتديه كلّ من له غاية ليستتر به
دمت بودّ
فاتن
شيخي الجليل خليل حلاوجي
شرفٌ لي ان يقفَ مثلكَ على ما نكتبه
جزاك الله خيرا
لوحة جميلة
ورسالة تحمل مضمون ملفت
رسمها شاعر بصير
إننا في زمن المفارقات
تحياتي أخي الحبيب