حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه
رائع بحق
تقديري
لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا