من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تتساوى عند التقاءِ عينيكِ الآفاق ، وتتعانقُ دون يديكِ شطآنُ المستحيل
تحياتي لكِ براءه
وكاَلعَادة ,
أَمْتَشِقُ القَلمَ لأطْعَنَ بِهِ حَرْفي
فَيَنْزِفُ لِيُصْبِحَ أَحَدَ ضَحَايا مَقْبَرَةُ سَطْرِي
أَو يَسيرُ طَوعًا لِأمْرِي بين سَرَادِيبِ الضياع.
كُنْتُ بالأمْسِ ..
أَذْبَحُ الأيامَ
وَأُعَلِّقُ السَّاعاتَ لِتَتَدَلَّى عِظَامَ عَقَارِبِها
فَأُحْدِثُ مَجْزَرَةٌ للزَّمَنِ
كَنتُ بالأمسِ ..
بَقايا إنسانٍ هَدَّتْه الجراح
وتَحَطَّمَ مِجْدافُ كبرياءه .
وَصِرْتُ اليومَ إنسانًا ..
مازِلْتُ أَنتَظِر ,
وَعلى العَهْدِ سَأبْقَى
/
نص يؤرخ الفجيعة التي تغتالنا .. صبح مساء ..
فنكتبها : مقاومون نحن .
الإنسان : موقف
الأستاذ الفاضل / خليل حلاوجي
مرورك خفيفٌ وراقي دومـًا , اشكرك على مشاركتي بما كتبتُ
نفع الله بكَ ووفقك لما يحب ويرضى
اقلب منذ ساعات كل ما بقي في مفضلتي من مواقع اعتاد زيارتها كمخبر البوليس
حتى استقر بي المقام تحت ظلال دوحتك الباذخة بالجمال يا براءة فكان تقريري عن الحادثة ..
يباح لك الاسراف في الحبر. ولكي ان تتخيلي ذلك .. فحسن الحجة ورونق الحرف
يكسر القانون ..
‘‘
تسجيل اعجاب
كل ما نثرت هنا أختي براءة جميل وأعجبني
لكن هذه سحرتنيشكرا لكياطائري المرفرف غرِّد ,
فأنا الغُصْنُ الذي يَحْتِويكَ إلى الأبَدِ.
بوركت
أختي الغالية نداء ..
أشكرك على نسائم مرورك اللطيفة
تقديري
نص حافل بالصور البيانية المميزة وبالحس النقي الزاهر وباللغة والتراكيب المميزة.
هنا راق لي الأسلوب كثيرا ووجدت فيها ملامح أديبة قادرة على تجسيد المشاعر حروفا من عسجد بهجة للناظرين رغم بعض غبار شابها.
دام ألقك ونقاؤك!
تقديري