نزوة واعتذار.. لَيْلَى اعْذريني.كان طيشَ شبابِ تَاللهِ : إنّي نادمٌ مُتَنَدِّمٌ فَدَعي الْملامةَ جانبًا وعتَابي هيَ نزوةٌ.ياليتني لمْ أَسْتَجِبْ! جِنِّيَّةٌ .وتقنَّعَتْ بثيَابِ اِسْتَحْكَمَتْ إذْ غَلَّقَتْ أبوابَها ماكنتُ قدِّيسًا فَيُتْرَعَ بابي هذا الصُّدودُ رَبَا.كفاكِ قطيعةٌ وترفَّقي.رُدِّي إليَّ صوابي ياعصْبَةَ الْحُبِ الْعَفيفِ:ألاَ اشْفَعُواْ حبّي جفاني وَاسْتطابَ عذابي قولوا لِلَيلَى :لاَ سواكِ بخَافِقي أَنْتِ الْمُنَى،ليلى،وعَزُّ طِلَابي فإذا صَفَحْتِ.فَتلكَ تِلكَ سعادتي وإذا قَطَعْتِ الْوِدَّ ، جَلَّ مُصَابِي