دام حرفك اصيلا كريماً
الشاعر المبدع محمد ذيب لقد صببتَ جام الجمال هنا
دام القك
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
دام حرفك اصيلا كريماً
الشاعر المبدع محمد ذيب لقد صببتَ جام الجمال هنا
دام القك
وأرســل فــي المـآذن إذ تنـــادت
بـذكــــر الله تـدميــــــرا وقلعـــــا
نعم أيها الشاعر المناضل إنهم يستهدفون أعزّ مالدينا / مساجدنا
التي ينطلق منها صوت الحق ليمعنوا في إلباسنا ثياب الهوان !
ولكن سيتغير الحال بإذن الله ويعود تاريخ الأمة ناصعًا براقًا ، يسترد
الحق ويقتص من كل ظالم ومتجبّر.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
لا فُض فوك أخي العزيز محمد ذيب سليمان
تبقى الحقائق معلومة وإن حاول الطغاة تحويرها وتشويهها وها أنت تقول بلسان الحقيقة وتجسد منطقية الواقع فسلم اللسان والجِنان
تحياتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ذكّرتني خريدتكم أستاذنا بكتاب كليلة ودمنة وما حوى من العبر والعظات على لسان الحيوانات
وهنا ملحمة شعريّة رمزيّة رائعة حملت في طيّاتها مواعظ وعبر جمّة من واقع حال نعيشه
لا عدمنا بهاء حرفكم
مودّتي
فاتن
يعجيني ان يفيض الإنسان بحسه حتى تتلاقف انامله
مافاض فتنثره على جبين الورق واطراف المسافات
لله درك سيدي
صدقت وصدق الشعر
رائعة بحق ..
بارك الله فيك أيها النبيل.
تحيتي وتقديري
ثورة القرن
فجرتها درعا
على العمالة و الخيانة المموهة بالمقاومة
صدق الله:(فأما الزبد فيذهب جفاء)
يا أخي ستشكرك الشام شاعرا وقف معها في محنتها تخليدا بإذن الله!
قصيدة جميلة ومعبرة عن الحال التي نراها وقد أحسنت الرد والذود فلا فض فوك أبيا!
قصيدة تستحق الثناء وحرف بارع في الأداء.
ولعلني أستأذنك في أن أشير إلى بعض مواضع استوقفتني
وبــاغتهـــــا بمنجلـــه حصـــــادا
ولــم يتـرك لهــا في العين دمعــا
المنجل والحصاد هو مما لا يناسب مقام الذم هنا فلو قلت شيئا من شاكلة ... وباغتها بكف الحمق هتكا.
وروَّضَ فــي مغــــارته أفــــــاع
ويدفعهــا لنفــث الســــمِّ دفعــــــا
هنا أفاعي أتت منصوبة وهي ممنوعة من الصرف فالصواب نحوا هو أن تكون أفاعيَ ، والنحو مقدم على العروض.
ولـــم يعلـــم بـأن الأرض حبلــى
بـأفئــدة لهـــا في النقـــع مســعى
إذا هبَّـــت تـزلـــزل قلـــب ليــث
وتجــدع أنفــه الموبــوء جدعــــا
فــــإي والله مـــــا هـــــذا بليـــث
بل التيـس الذي في الحقـل يرعى
لو كنت مكانك لقت بدل الحقل الوهم أو شيء يمعن في الذم.
ثم أخيرا فإني وددت لو لم تكرر قلعا ودمعا في نص قصير كهذا.
تقديري