دامَتْ صُروحُ الحقِّ تَعْبَقُ بالعَبيرْ
فيها طُيورُ الفِكْرِ وادِعَةً تَطيرْ
قَمْحُ المَحَبَّةِ طُعْمَةٌ لِفِراخِها
يَغْذو عُروقَ النّفْسِ يُلْهِمُها المَسيرْ
الكامل _ الرّاء
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
دامَتْ صُروحُ الحقِّ تَعْبَقُ بالعَبيرْ
فيها طُيورُ الفِكْرِ وادِعَةً تَطيرْ
قَمْحُ المَحَبَّةِ طُعْمَةٌ لِفِراخِها
يَغْذو عُروقَ النّفْسِ يُلْهِمُها المَسيرْ
الكامل _ الرّاء
رَمَتْ ورامتْ فأضحى كيدها بِدَدا ------ واللهُ حين رمى عملاقُها سجدا
(رمى بنا اللهُ بُرجيها فهدهُما ) ------- للهِ دَرُّ أبي تمام ما وعد ا
دارَيْتُ حُزْنِيَ حينَ باغَتَني الغُروب
وَتَناثَرَتْ سُحُبي على كَتِفِ الشُّحوب
زَحَفَ الخَريفُ إلى دَمي مُتَثاقِلاً
فاغتَمَّ مِنْهُ الصَّيْفُ واختارَ الهُروب
الكامل _ الباء
يا ليتَ قومي يقبلون خصالا
نبغي الحصافةَ كي نكون رجالا
أمثالَ عمروٍ أوعلي وسعدِههم
سادوا البريةَ كلها أجيالا
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
لا تسْبق الأيامَ واصبر للقضا .. تَعِسَ القَنوطُ ومن رَضا فله الرِّضا
ض
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
اقبلوني ... منصتاً .. لكل هذا البهاء.
الإنسان : موقف
لا تسبق الأيام ( في توقع السيء ) واصبر للقضا ( في البلاء وما يسوء ) تعس القنوط ( اليائس من رحمة ربه ورفع بلاءه ) ومن رضا ( بقدره ) فله الرضا
والبيت في نظري متسق وبعضه وليس ثمة مقابله بين العجله والرضا كما هي بين القنوط والرضا ومعنى لا تسبق الأيام بتوقع السوء فيها وبقاء الحال من البلاء على ما هو عليه فكل يوم هو في شأن وليس المعنى الذي فهمته .. تحيتي .. وودت لو أرفقت مشاركتك ببيت شعري تمشيا مع السجال الدائر :)
معك حق أستاذي العزيز . . الشاعر محمد ؛
هو مجرد رأي وأعده مشاكسة كشرط مرافق للسجال !
أما عن المشاركة ببيت شعر فذاك داع السرور لو تعلم
ولكن من شروط المشاركة بيتين إلى ستة أبيات
وسأفعل عندما أكون حاضرا إن شاء الله
تقبل احترامي لك و تقديري برفقة قبلة مودتي ياغالي