نتيجة طبيعية ومتوقعة
وومضة جميلة
شكرا لك أختي بتول
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
نتيجة طبيعية ومتوقعة
وومضة جميلة
شكرا لك أختي بتول
اكتشاف الذات يتطلب الشجاعة في مواجهتها
نص عميق يعكس التفاعلات التي نخفيها في احلامنا
نص جميل وعميق
بوركت وكل التقدير
لا يا عزيزتي المرآه هي ليست دليلا قويا على نحت السنين ..هناك دليل أقوى وهو عيون من حولنا
(نص جميل)
تحيتي وتقديري
لو صادقها لتيقن أنها كانت تخبره بالحقيقة وتعكس له واقعا
من يحب مرآته يرضى عن ذاته فيحب الحياة وتحبه
نص جميل السردية سلس اللغة
دام ألقك أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
المرآة .. هى صورة الذات بأعماقها وأسرارها وأبعادها الداخلية
فالذات في المرآة ليست سوى جزء من الذات الحقيقية الواقعية
ولا شك في أن الإنسان حينما يكون منسجما مع العالم لا يحتاج إلى المرآة
ذلك أن حاجته إليها إنما تشتد في فترات التفكك النفسي حيث يبدأ في الالتفات
إلى تلك الصورة ليرى ما الذي تعكسه مما يجري في داخله،
وما الذي ينوي عمله بعد ذلك كله. فالمرآة إذن تعكس إلى الخارج
ذلك العالم الداخلي للإنسان: عالم الذات.
قصة فلسفية الرؤية ـ جميلة السرد.
تحياتي وتقديري.
جذّب انتباهي (الدم المتدفق من جانب المرآة) و الذي أخذ منحى متعرجا ..فرأيت فيها انعكاسا للغدر و الخيانة لأن منبعه عند السّرير ..و بما أن المشهد لم يكن فيه ثمة ألفة جعل من المسلّمات أن يرى نصف وجهه ؛فهناك من شطر أنفه ( كرامته و عرضه ) ..و جاءت الخاتمة في مرآة أخرى (الملاصقة لسرير ذكرياته) وأغلب الظّن أنها رؤيته الغابرة لعلاقة كان مخدوعا فيها (مدفونا بين الناس ) بسبب ما أحاط به من عذاب نفسي ..
نصّ متعدد التأويلات ؛ برمزية مكثفة ..
دمت مبدعة أستاذة بتول الدليمي ؛
كل عام وأنتِ بخير
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ