عدت هذا المساء من عملي أجر أذيال نعلي الذي فقد بريقه ...فيممت وجهي شطر إسكافي حينا ،طرقت الباب فلم يأذن ،سلمت فلم يرد ،وضعت الحذاء في حجره وقلت بصوت مبحوح أرجو أن تصلحه هذا المساء وأنا أزفر وأزمجر،عندئذ رفع رأسه وقال: لم ينبس ببنت شفة .كشف عن رابعة رجليه فإذا بهما...