راقية حسا ومعنى وجرسا , أطلتُ تأملها وصدى شعور الحرف يتردد على مسامعي بتناغم , شكرا لك
إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
راقية حسا ومعنى وجرسا , أطلتُ تأملها وصدى شعور الحرف يتردد على مسامعي بتناغم , شكرا لك
هذا حرف يدق بقوة على باب الإبداع والتألق ويعد بالكثير الكثير.
قصيدة جميلة ومميزة في ديباجتها لكنها لم تخل من بعض هنات متفرقة.
دام هذا الألق!
تقديري
قصيدة جميلة طربت لسماعها وامنتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
أغبطك شاعرنا الرائع على تلك النونية البديعة المضمخة بالجمال
سعدت بالقراءة لك وبتلك الراقية أيها الرائع
بوركت شاعرنا الفاضل واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لو كنتُ أعلم أن الحبَّ مهلكةٌ
ما عُجْتُ يوما على حب بركبانِ
ولا اتخذتُ حبيبا كى يفارقنى
ولا أرِقتُ لطيفٍ منه يغشانى
فكنتُ من بعده فى خير عافيةٍ
وكنتٌ من تركه فى خير أزمانِ
أمّا وقد عُجتَ ، واتخذتَ ! فليس لك إلاّ أن
تحدثنا بأخبارك كما فعلت هنا ! فربما يتعظ
من لم يقع بعد!
سلمت أيها الشاعر الجميل ، وبورك حرفك.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي