تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
تتساوى عند التقاءِ عينيكِ الآفاق ، وتتعانقُ دون يديكِ شطآنُ المستحيل
تحياتي لكِ براءه
وكاَلعَادة ,
أَمْتَشِقُ القَلمَ لأطْعَنَ بِهِ حَرْفي
فَيَنْزِفُ لِيُصْبِحَ أَحَدَ ضَحَايا مَقْبَرَةُ سَطْرِي
أَو يَسيرُ طَوعًا لِأمْرِي بين سَرَادِيبِ الضياع.
كُنْتُ بالأمْسِ ..
أَذْبَحُ الأيامَ
وَأُعَلِّقُ السَّاعاتَ لِتَتَدَلَّى عِظَامَ عَقَارِبِها
فَأُحْدِثُ مَجْزَرَةٌ للزَّمَنِ
كَنتُ بالأمسِ ..
بَقايا إنسانٍ هَدَّتْه الجراح
وتَحَطَّمَ مِجْدافُ كبرياءه .
وَصِرْتُ اليومَ إنسانًا ..
مازِلْتُ أَنتَظِر ,
وَعلى العَهْدِ سَأبْقَى
/
نص يؤرخ الفجيعة التي تغتالنا .. صبح مساء ..
فنكتبها : مقاومون نحن .
الإنسان : موقف
الأستاذ الفاضل / خليل حلاوجي
مرورك خفيفٌ وراقي دومـًا , اشكرك على مشاركتي بما كتبتُ
نفع الله بكَ ووفقك لما يحب ويرضى
اقلب منذ ساعات كل ما بقي في مفضلتي من مواقع اعتاد زيارتها كمخبر البوليس
حتى استقر بي المقام تحت ظلال دوحتك الباذخة بالجمال يا براءة فكان تقريري عن الحادثة ..
يباح لك الاسراف في الحبر. ولكي ان تتخيلي ذلك .. فحسن الحجة ورونق الحرف
يكسر القانون ..
‘‘
تسجيل اعجاب
كل ما نثرت هنا أختي براءة جميل وأعجبني
لكن هذه سحرتنيشكرا لكياطائري المرفرف غرِّد ,
فأنا الغُصْنُ الذي يَحْتِويكَ إلى الأبَدِ.
بوركت
أختي الغالية نداء ..
أشكرك على نسائم مرورك اللطيفة
تقديري
نص حافل بالصور البيانية المميزة وبالحس النقي الزاهر وباللغة والتراكيب المميزة.
هنا راق لي الأسلوب كثيرا ووجدت فيها ملامح أديبة قادرة على تجسيد المشاعر حروفا من عسجد بهجة للناظرين رغم بعض غبار شابها.
دام ألقك ونقاؤك!
تقديري