أرجو تعديل البيت السابع الذي يبدأ بـ تى المقطوعة من حتى ...
وشكرا سلفا ...
كما أشكر الأخت فاتن على اختيار قصيدتي , و أشكر - كذلك - الأخ حسين على اقتراحه ذاك ...
محبتي للجميع .
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أرجو تعديل البيت السابع الذي يبدأ بـ تى المقطوعة من حتى ...
وشكرا سلفا ...
كما أشكر الأخت فاتن على اختيار قصيدتي , و أشكر - كذلك - الأخ حسين على اقتراحه ذاك ...
محبتي للجميع .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ
والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 18-03-2013 الساعة 05:06 AM
تحلو إذا صلت عليك الألسن
ونفوسنا تهفو إليك وتركن
ترجو الإله شفاعة وتؤمن
حتى القلوب وكل قلب مسكن
لهواك يحدوها إليك دوافع
طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ
والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ
خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
بِكُمُ تَبَاهى فيضُ ذكرٍ أكبر
ولأجل قربكم أبيع وأشتري
كم ذا أُرجِّي في الطوى والمخبر
حـبٌّ ، وإيمـانٌ ، وشربـة كوثـرٍ
ورحاب فردوس ، وأنت الشّافعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
درب المفازة لا يُبارح دَرْبَه
يفنى المشوق وليس يدرك قُرْبه
وهو المُعَظِّم في الشعائر رَبَّه
فـخــرٌ لـنــا أنّـــا رُزقـنــا حـبَّــهُ
سَكَـنَ السُّويـدا ، ظلّلـتْـه أضـالـعُ
سَكنَتْ بِعَابِر طَيفه آلامنا
وتسارعت عَجْلَى له أقدامنا
وتبخترت نَشوى به أحلامنا
وتجمّـلـتْ فـــي ذكـــره أقـلامـنـا
ونما على مرج الحـروف بدائـعُ