صَدَقَتْ رُؤْيَايَ
فَيَا أمِّيْ
رِفْقَاً بالقَلْبِ
فَلَنْ أتَحَمَّلَ دَمْعَكِ مَهْمَا مِتُّ
وَلَنْ أنْسَاهْ
سَأمُوتُ مِرَارَاً يا وَلَدِيْ
وَسَأحْيَاً عُمْراً
أرْثِيكْ
جمع الله بينهما في الجنة , وبارك الله بك
أخي الشاعر أحمد البرعي ، حينما تكون
العاطفة صادقة تلج القلوب بلا استئذان
فجزاك الله خيرًا وبوركت وحرفك الجميل.
تحياتي وتقديري.