لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
هُوَ زِيْنَةُ الدنيا وَمِصْبَاحُ الدُّجَى
وهو المُكَرَّمُ بالسَّمَاحَةِ والحِجَى
تُرْجَى شَفَاعَتُه وَنِعْــمَ المُرْتَجَى
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــتمـوا نجــا
ةَ نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
أين الحضارة والتقدم والحجا
ما لي أراهم أغبياء وسذجا
نكروا به ما كان حقا أبلجا
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــــــتمـوا نجــاةَ =نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عذرا ، لم أنتبه لمشاركة أخي لؤي
بل مشاركتك أجمل وأندى ..
بوركت أستاذي الكريم..
عذرا يبدو أنني لم أنتبه للفاضلَين الذَيْن سبقاني
التعديل الأخير تم بواسطة هَمَّام رياض ; 27-03-2013 الساعة 03:40 PM
**(( تبّاً لمن عشقوا الرذيلة إنّهم ... عدموا المروءة حافلين بحقدهم
ربحوا الهوان مسربلين بذلهم ... يا سيّدي : ما قولهم أو فعلهم
إلاّ هوامٌ قــد دهته زوابــــعُ ))**
ما إفكهم إلا كرضراض الوهم
وكذا تآلبهم كمستشري الورم
وكأنهم طير البوادي والرخم
وغــداً يعـــود الإفــك ينعَبُ حيث همْ
وكأنّـه فـــوق الطلــول فواجـــعُ
وشعوبنا اعتادت ضياع المسلك
كم ذا تراها تحتفي بمعارك
والغرب يغريها بغير تدارك
يا سـيدي .. خَجِلاً أتيتُـك أشــــــتكي
فالضَّـعـــفُ آخـانــا ، وثَمّ زعـازعُ