مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
أنا من صغرى بعيش أفكارك ... وألقى ف صوتك عِزه ومجد
وأنا أيامك عمرى ما عشت ... لكن حلمك عشته بجد
ياللى بنيت للمصرى كرامه ... وف سما عهدك رفع الهامه
ده إحنا تعبنا ف بعدك ياما ... وبفرقتنا زدنا الحد
ماشي عمري كلة محني الضهر
الم حظي من غيطان الصبر
بين اشواك الزمن وظلم الايام
نسيت يعني ايه رحمة بالبشر
حبيب القلبِ تملاني شِغوفو
وِسَطرِ الرّوحِ يِرْقِص مِنْ يِشوفو
وصدري يْئِنّ يومِنُّه يِعوفو
وِبَحضانَه ما يِعْرِفني العَذاااااااااااب
صَباحِ الوَرْدِ ليكُمْ يا رِفاقي
صَباحِ الطّيبِ يِصْهَلْ في أَفاقي
عُيوني انتو وِوُدّي ليكو باقي
بِقَلبي الما يِنَسّيهِ الغِيااااااااااااابْ
لهالفرسان يَلْ بالسّاحه طَلّو
من الميدان ما هابو وِفَلّو
ورغم القهر ما نَخّو وِذَلّو
ببوس الأرض تحتُن والتراب
خَليلِ العِزِّ وِبْعِزّو رِبينا
كِبار صْغارِ عَتْرابو حَبينا
مِنِ الرَّملاتِ إصرارٍ بَنينا
لَيِنّا نْظَلِّ أحرارِ العَرَب
دقّت طُبول المَعْرَكِه وفاق البّطَل
شَعبي المُحارِبْ يَلْ عَكَفّاتو الأمَلْ
حَتى وَلَو يِدفِن كِبارو والطّفِلْ
حَيْظَلِّ صامِد ما يِسَلِّمْ هالتِّراااااااب
مِشتاقِ قَلبي هَمْسِ طيفَك يِلْفَحو
يَلّي حِصانَكْ مَرِّ وِعْجِزْت ألْمَحو
باقي وِدادَكْ في خَفوقي يْهِزِّني
مِثْلِ الجَمِرْ يِكْوي بحَرّو مَطْرَحو
عالميجنا وعالميجنا وعالميجنا
محلا تُرابِك يمّ هاشم يَمّنا
فيكِ الأهِل يِتشَكّرون لرَبِّهُم
لنّو قلَب هَمّك وغّمّك بالهَنا