تفكيرك رائع وناجع أخي
جميل أن نمعن النّظر فيما نشرناه سابقا
وأن نعيد تأمّله مرّة بعد أخرى لننهض به ولنطوّره
وستكون لي عودة للمشاركة به قريبا
فهي نهاية الفصل الدّراسيّ وعقلي مشتّت بين الأرقام والعلامات والمعدّلات
صفو تقديري
فاتن
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تفكيرك رائع وناجع أخي
جميل أن نمعن النّظر فيما نشرناه سابقا
وأن نعيد تأمّله مرّة بعد أخرى لننهض به ولنطوّره
وستكون لي عودة للمشاركة به قريبا
فهي نهاية الفصل الدّراسيّ وعقلي مشتّت بين الأرقام والعلامات والمعدّلات
صفو تقديري
فاتن
هل لاحظت كم مرّة استعملت أحرف العطف : الواو والفاء أخي؟
أعتقد أنّ استعمالها كان بهدف الحفاظ على الوزن الشّعريّ
لكنّك جعلت من النصّ بذلك أفكارا متعاقبة معطوفة الواحدة على الأخرى
ومن أهمّ ميزات الشّعر العموديّ هو أن يأتي كلّ بيت منها بفكرة مستقلّة
لذا أرى كثرة استعمال العطف في القصيدة يضعفها نوعا ما
مودّتي
فاتن
"أهلا بعودتك أستاذتي ..
سأحاول تقليل حرفي العطف الواو والفاء قدر المستطاع حيث أن القصيدة عبارة عن قصة حوارية متواصلة وأعتقد أن حروف العطف ضرورية للربط بين أحداث القصة .
أما كلمة ( شوفوني ) فقد بحثت عن معناها فوجدت النص التالي
( شافَ يَشُوف ، شُفْ ، شَوْفًا ، فهو شائف ، والمفعول مَشُوف ( للمتعدِّي ):
• شاف الرَّجلُ صعد مكانًا عاليًا ونظر .
• شافَ الحادثَ بنفسه : نظر إليه ورآه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر -
أرجو منك الإفادة علماً بأني قمت بإلغائها من القصيدة
"
حَمَلْتُ بِراحَتيْ كُرَةً
شَعَرْتُ بِها تُناجينيْ
فَقُلتُ لَها سأطعَنُكِ
لقَدْ حَضَّرْتُ سِكّيني
فَكَيفَ ضَرَبْتِ لي رأسي
بضَربٍ كادَ يُدميني
أجابتني لَإِنْ تَسمَعْ
بِحالي سَوفَ تُعْفينيْ
****************
شَكَوتُ إِلَيكَ جلاداً
بِنارِ الذّلِّ يَكْويني
لإِن آتي لِحوزَتِهِ
بِكلِّ الحزْمِ يَرميني
لخصمٍ لا أمان لهُ
بمضربه يلاقيني
ندال كان أشهرهم
وأصحاب الملايين
***************
عيون النّاسِ جاحظة
مِنَ الأُردُنِّ للصّينِ
فلا تَسمَعْ سِوى ضَربٍ
على جَسَدي يُغشّيني
صَدى أنّاتِ جَلاديَّ
بَينَ الحينِ والحينِ
يحيرني ويقتلني
يزيد بِبِلَّةِ الطينِ
كَأَنَّ الضَّربّ في جَسَدي
يُعذِبُهمْ وّيُرضيني
****************
وإن جاءوا بِسيِّدَةٍ
فَهذا الحالُ يُخزيني
لقَدْ قَصُرَتْ ملابِسُها
تعذبني وتُشقينى
إذا ما خُنتُها يَوماً
لِعَينِ الصّقر تَشكوني
وَتُنهي رِحلَتي وَسماً
عَلى ظَهري وتَلقيني
********************
فَقُلتُ لها ألا صَبْراً
جوابكِ كادَ يُبكيني
لقد لاقَيتُ في عَيشي
هُموم الدّهر تَكْفيني
فَعودي حَيْثُما كُنتِ
دَعيني لا تَزيديني
**************
دام نورك أستاذتي الكريمة
لقد أصبحت أجمل هكذا بعد التّعديلات الأخيرة
وبالنّسبة للفعل شاف من المصدر ش.و.ف كنت قد وجدت التّالي:
شوف (لسان العرب)
شافَ الشيءَ شَوْفاً: جلاه.
والشَّوْفُ: الجَلْوُ.
والمَشُوفُ: المَجْلُوُّ.
ودينار مَشُوفٌ أَي مَجْلُوٌّ؛ قال عنترة: ولقد شَرِبْتُ من المُدامةِ بَعْدما ركدَ الهَواجِرُ بالمَشُوفِ المُعْلَمِ يعني الدينار المَجْلُوَّ، وأَراد بذلك ديناراً شافَه ضاربُه أَي جلاه، وقيل: عنى به قَدَحاً صافياً مُنَقَّشاً.
والمَشُوفُ من الإبل: المَطْلِيُّ بالقَطران لأَن الهناء يشُوفه أَي يجلوه.
وقال أَبو عبيد: المشوف الهائج، قال: ولا أَدري كيف يكون الفاعل عبارة عن المفعول؛ وقول لبيد: بِخَطِيرةٍ تُوفي الجَدِيلَ سَرِيحَةٍ، مِثْلِ المَشُوفِ هَنَأْته بِعصِيمِ (* قوله «بخطيرة» في شرح القاموس: الخطيرة التي تخطر بذنبها نشاطاً، والسريحة: السريعة السهلة السير.) يحتمل المعنيين.
وقال أَبو عمرو: المَشُوفُ الجمل الهائجُ في قول لبيد، ويروى المسُوفُ، بالسين، يعني المشموم إذا جَرِبَ البعير فطُلِيَ بالقَطِران شمَّتْه الإبل، وقيل: المَشُوف المزين بالعُهُون وغيرها.
والمُشَوَّفةُ من النساء: التي تُظْهِر نَفسَها ليراها الناسُ؛ عن أَبي علي.
وتَشَوَّفَتِ المرأَةُ: تزينت.
ويقال: شِيفتِ الجاريةُ تُشافُ شَوْفاً إذا زُيِّنَتْ.
وفي حديث عائشة، رضي اللّه عنها: أَنها شَوَّفَتْ جارية فطافَتْ بها وقالت لعلَّنا نَصِيدُ بها بعضَ فِتْيان قُريش، أَي زَيَّنَتْها.
واشْتافَ فلان يَشْتافُ اشْتِيافاً إذا تَطاوَلَ ونظر.
وتَشَوَّفْتُ إلى الشيء أَي تطَلَّعْتُ.
ورأَيت نساء يَتَشَوَّفْن من السُّطُوح أَي يَنْظرن ويَتطاوَلْنَ.
ويقال: اشْتافَ البرقَ أَي شامَه، ومنه قول العجاج:واشْتافَ من نحوِ سُهَيْلٍ بَرْقا وتَشَوَّفَ الشيءُ وأَشافَ: ارتفع.
وأَشافَ على الشيء وأَشْفى: أَشْرَفَ عليه.
وفي الصحاح: هو قلب أَشْفى عليه.
وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: ولكن انْظُرُوا إلى ورَعِه إذا أَشافَ أَي أَشْرَفَ على الشيء، وهو بمعنى أَشْفى؛ وقال طُفَيْل: مُشيفٌ على إحْدى ابْنَتَيْنِ بنفسه، فُوَيْتَ العَوالي بَيْنَ أَسْرٍ ومَقْتَلِ (* قوله «ابنتين» في شرح القاموس اثنتين.) وتمثّل المخْتارُ لما أُحِيطَ به بهذا البيت: إما مُشِيف على مجْدٍ ومَكْرُمةٍ، وأُسْوةٌ لك فيمن يَهْلِكُ الوَرَقُ والشَّيِّفةُ: الطَّلِيعةُ؛ قال قَيْسُ بن عَيزارة: ورَدْنا الفُضاضَ، قَبْلَنا شَيِّفاتُنا، بأَرْعَنَ يَنْفي الطيرَ عن كلِّ مَوْقِعِ وشَيِّفةُ القوم: طَلِيعَتُهم الذي يَشْتافُ لهم. ابن الأَعرابي: بعث القومُ شَيِّفةً أَي طَليعةً. قال: والشَّيِّفانُ الدَّيْدَبانُ.
وقال أَعرابي: تَبَصَّرُوا الشَّيِّفانَ فإنه يَصُوكُ على شَعَفَةِ المَصادِ أَي يلزمها.
واشْتافَ الفرسُ والظَّبْيُ وتَشَوَّفَ: نَصَب عُنُقَه وجعل ينظر؛ قال كثير عزة: تَشَوّفَ من صَوْتِ الصَّدى كلَّ ما دَعا، تَشَوُّفَ جَيْداء المُقَلَّدِ مُغْيِبِ الليث: تشوَّفتِ الأَوْعالُ إذا ارتفعت على معاقِلِ الجبال فأَشْرفت؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: يَشْتَفْنَ للنظرِ البعيد، كأَنما إرنانُها ببَوائِن الأَشْطانِ (* راجع هذا البيت في مادة شنف فقد ورد فيه يَشنَفْن بدل يشتفن. يصف خيلاً نَشِيطة إذا رأَتْ شخصاً بعيداً طَمَحَتْ إليه ثم صَهَلَت، فكأَنَّ صَهِيلها في آبار بعيدة الماء لسعَةِ أَجْوافها.
وفي حديث سُبَيْعةَ: أَنها تَشَوَّفت للخُطّاب أَي طَمَحَتْ وتَشَرَّفَتْ.
واسْتَشافَ الجُرحُ، فهو مُسْتَشِيفٌ، بغير همز إذا غَلُظَ.
وفي الحديث: خرجت بآدم شافةٌ في رجله؛ قال: والشافةُ جاءت بالهمز وغير الهمز، وهي قُرحة تخرج بباطن القدم وقد ذكرت في شأَف، واللّه أَعلم.
سعيدة بالمعلومات التي أهديتنا إيّاها أخي
وسعيدة بمتابعتك على الدّوام
دام سنا حرفك مبدعنا
مودّتي
فاتن
شكراجزيلاً أستاذة فاتن على التوضيح . وأقدم لكم محاولة جديدة - مغامرة -على البحر الدوبيتي
سبُحانَ إِلهَ العَرْشِ ما أَكْبَرَهُأشكر لكم متابعتكم الحثيثة وأنتظر أن تشرفوني بنقدكم ...دام نوركم أساتذتي الكرام
خَلَقَ الإِنسانَ لِلهُدى يَسَّرهُ
في أَحْسَنِ صورَةٍ بَدا مَنظَرهُ
لكِنْ قُتِلَ الإِنسْانُ ما أَكْفَرَهُ
النَّاسُ إِذا أُتوا بِخَيرٍ جَشِعُوا
جَمَعوا طَمِعوا وَعنْ فَقيرٍ مَنَعُوا
لكنْ إِنْ مَسَّهُمْ بشرٍّ جزَعُوا
ذَرَفوا دَمْعًا ثمَّ استَجارُوا وَدَعُوا
أخي الحبيب كمال , الدوبيت وزنه على النحو التالي :
فعْلن متفاعلن فعولن فعلن
/0/0 * ///0//0 * //0/0 * ///0
يجوز في متفاعلن ///0//0 متْفاعلن /0/0//0 = مستفعلن .
و في فعلن ///0 فعْلن /0/0 في العروض و الضرب .
و انتبه في تفريقه عن السلسلة , والتي وزنها
فعْلن فعلاتن مستفعلن فعلاتن
/0/0 * ///0/0 * /0/0//0 * ///0/0
يجوز في مستفعلن /0/0//0 متفْعلن //0//0
و في فعلاتن ///0/0 العروض و الضرب يجوز فعلاتانْ ///0/0 0 .
أرجو المراجعة فهناك بعض خلل .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أهلاً وسهلاَ بطلتك السنية أستاذي الكريم ..
بعد إذنك أطال الله عمرك فإني وجدت في أشعار الدوبيت الوزن التالي
فعْلن, فعِلن , مستفعلاتن , فَعِلن ... وهو الوزن الذي نسجت محاولتي عليه
مع الأخذ بعين الاعتبار الجوازات التالية ((فعْلن, (فعِلن = فعْلن), (مستفعلاتن = متفعلاتن), فَعِلن ))
أرجو أن يتسع صدركم الرحب لكثرة أسئلتي, وأليك القصيدة بعد إجرا بعض التعديلات:
سبُحانَ إِلهَ العَرْشِ ما أَكْبَرَهُ -----------(فعْلن فَعِلن مستفعلاتن فعِلن)
أحيى الإِنسانَ لِلهُدى يَسَّرهُ------------(فعْلن فَعْلن مستفعلاتن فعِلن)
في أَحْسَنِ صورَةٍ بَدا مَنظَرهُ-----------(فعْلن فَعِلن متفعلاتن فعِلن)
لكِنْ قُتِلَ الإِنسْانُ ما أَكْفَرَهُ------------(فعْلن فَعِلن مستفعلاتن فعِلن)
النَّاسُ إِذا أُتوا بِخَيرٍ طمِعُوا ---------(فعْلن فَعِلن متفعلاتن فعِلن)
زادوا جشعًا وَعنْ فَقيرٍ مَنَعُوا ------ (فعْلن فَعِلن متفعلاتن فعِلن)
لكنْ إِنْ مَسَّهُمْ بشرٍّ جزَعُوا --------(فعْلن فَعْلن مستفعلاتن فعِلن)
دَمْعًا ذَرَفوا ثمَّ استَجارُوا وَدَعُوا ---- (فعْلن فَعِلن مستفعلاتن فعِلن)
بانتظار فيض كرمكم ودام نوركم..
بقي لنا حذف إجابتين و الاتصال بصديق .
فقد وجدت هذه المحاضرة عن الدوبيت , و قد أثملني المنطق فيها .
و قد أحببت أن تطلع عليها . فهي تضعنا - و هذا رأيي - أمام الفهم الصحيح للدوبيت .
و قد تجنبت الكتابة عليه سابقا , كونه لم يبتَّ به أحد سواء أكان على مستوى الوزن أم على مستوى جوازاته .
محبتي لك .