ولم أرى كالدهر للضمير واعظا & سياط تؤدب القلــــوب به وتضرب
وما حرق أشعاري فيها بمؤنسي & رسمك في الفؤاد كيف يمحى ويشطب
وقد كنت أذم من قبــل بالسربعده & فصرت اليــــوم من قربه أتقـــرب
ولست بمستبق في الورى حالي & فرب شهيـــــد من هواه مات أعزب
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ولم أرى كالدهر للضمير واعظا & سياط تؤدب القلــــوب به وتضرب
وما حرق أشعاري فيها بمؤنسي & رسمك في الفؤاد كيف يمحى ويشطب
وقد كنت أذم من قبــل بالسربعده & فصرت اليــــوم من قربه أتقـــرب
ولست بمستبق في الورى حالي & فرب شهيـــــد من هواه مات أعزب
أهلا بك أخي طهراوي , و حياك الله ,
إلى أبياتك :
أظنك أخي الحبيب أردت النظم على البحر الطويل , إلا أن الوزن خانك في كل الأبيات
ولم أرَ كالدهر للضمير واعظا & سياط تؤدب القلــــوب به وتضرب
ولم أر كالدهْ للضميرة واعظا & سياط تؤدب القلوب و تضرب ( هكذا يستقيم الوزن و لا يستقيم المعنى )
فلو قلنا :
و لم أر شيئا كالضمائر واعظا = سياط تؤدب القلوب و تضربُ
هكذا يستقيم الوزن :
ولمْ أ * ر شيْ ءَنْ كضْ * ضما ئـِ * رِواْ عظنْ
//0/ * //0/0/0 * //0/ * //0//0
فعولُ * مفاعيلنْ * فعولُ * مفاعلن .
أرجو أن تراجع ما كتبتَ كما فعلتُ أنا ببيتك .
بانتظارك ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
سلا م عليكم اخوتي اليكم هذه المحاولة علها تشفع لنا عندكم ............غير مسجل
عجبت من ذا الزمان اهـيله & بدمــوع عينـــاي اعد الجراح
ساقت نفوس نفيسها قربة لرضا & المليــحة الحسنا ذات الوشاح
قرودا من فرط السفاح تصيح & تحت النهـــود تجـــــيد النباح
واسودا تعتلي ماا سترعت بصوتها & لغة الحديد هــــــابها الشراح
نكبت سلاحها ,ودعت الرماح & ورقصت على وقع قرع الاقداح
هان العز ولاح الكفر البواح & عندها للضرورة الحرام مباح
ابك مروؤتك وانظم رثاءها & راحلة عنا وجب لها النياح
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل أن يكون لديك هذه الرّغبة والميل للكتابة أخي
هذا الشّيء بشير خير وإقدام إن شاء الله
لكن لكي تؤسّس هذه الموهبة وتصقلها عليك بالصّبر
كيف ستقوم بتصحيح ما تكتبه وأنت تخرج من نصّ لتلج بالآخر
وتغفل الملاحظات التي نقدّمها لك أخي
لقد أشرنا إلى أخطاء نحويّة وإلى مواقع خلل عروضيّة وطلبنا منك تنقيحها في نصوص مختلفة
وكل مرّة تورد نصّا جديدا وتهمّش سابقه
إن كنت بغنى عن الملاحظات أخي فلا داعي لأن نتعب أنفسنا بكتابتها
مودّتي
سلام عليكم شكرا على النصيحة وعذرا مجددا اليوم ابحث في علم العروض وقوانينه وساعدكم ان شاء الله بكتابة قصيدة موزونة في القريب العاجل
ليست القضيّة التي طرحتها أخي هي الأخطاء أو الكسور العروضيّة
المشكلة التي أشرت إليها هي عدم متابعتك للملاحَظات التي تُعطى إليك
أنا واثقة من أنّك ستتمكّن من كتابة الشّعر الموزون يا أخي
لكن لكي تتعلّم وتستفيد من الملاحظات عليك بمتابعة كلّ ما يوجّه إليك من نقد
وأن تقوم بتنقيح وتصويب النّص الذي تنشره بناء على الإرشادات
دمت بودّ أخي
أخي طهراوي
إما أن تلتزم بصفحة خاصة لا تتجاوزها , و تلنزم بالنصائح , و إلا لاحاجة لك بنا ,
فلا تأخذ من وقت إخوتك هنا ..
نرجو أن تلتزم بصفحتك و لا تنشر خارجها حتى لا تشتتنا , و نحن سنضطر آسفين إلى إهمال كل نص يخرج عن قانون المدرسة .
تحياتي لك .
السلام عليكم اخوتنا لقد تطرقت الى نزر يسير من علم العروض وقمت بمحاولة علها تجد اذانا صاغية وهي من البحر الطويل ارجو ان تنال اعجابكم :
أكابد من فرط اشتياقي غيابها نحولي شهادة تريك دليلا
أريد لها نسيا، تجرعته غصبا غدوا شربته، صحوت أصيلا
مصابي جليل، من يخلص عالقا هواها أراد الحر عبدا ذليلا
دعاني طبيب كي يعالجني حينا فأمسى طريح الفرش عليلا
يدونهـــــا بدمع عينه وصفة شفاؤه ليس عن لقاها بديلا
أخي الكريم طهراوي
حبذا شكلُ أواخر الكلمات و كامل الكلمات خاصة تلك التي لها أكثر من قراءة و تؤدي أكثر من معنى .
بانتظارك ...
أُُكـابِدُ منْ فَرْطِ اشْتِيـاقيِِِ غِِيـّابَها & نُحولـي شَهادَةٌٌ تُريـك دَليلاً
أريـدُ لها نِسْيا، تَجرَّعْتُُـه غَصْبا & غُدُوّا شَِربْتُه، صَحَوْت ُأصيلاَ
مُصابي جَليـلٌ، منْ يُخلِّصُ عالِقـًا & هَواها أرادَ الحُرَّ عبْدا ذلِيلاَ
دَعـانِي طبيـبٌ كيْ يعـالجنيِ حِينًا & فَأمْسىَ طَريحَ ََََالفُرْشِ علََََيلاَ
يُدوِّنُهـــــا بِدمْع عَيْنِه ِوَصْفَة ً & شِفاؤُه ُليْسَ عَنْ لُقاها بَديـلاَ