قسمة ونصيب
سقطت بفعل الجاذبية بين يديه.
قلبها بأطراف أنامله .
نظر لأعلى،
فرأى الثمار مصونةً بين الغصون .
أعاد النظر إلى الثمرةِ الساقطةِ وقال:
" ما أجملكِ .. وما أنضرك!
"ولكن ..
لولا أنك معطوبةٌ من داخلك، ما كنتِ سقطتِ "
رماها.
فتدحرجت ،
و تدحرجت ،
حتى وصلت ..
ليدِ من يستحقُها.