أمشي على الماءِ والأشهادُ تحسدُني
والشعرُ يجحدُني والحبرُ والورقُ
بل يشهد الحبر والورق بروعتك أيها الشاعر المتألق
قصيدة رائعة وقافية منتقاة أنيقة ، فلله درك أخي.
تحياتي وتقديري.
علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أمشي على الماءِ والأشهادُ تحسدُني
والشعرُ يجحدُني والحبرُ والورقُ
بل يشهد الحبر والورق بروعتك أيها الشاعر المتألق
قصيدة رائعة وقافية منتقاة أنيقة ، فلله درك أخي.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أ. محمد الدبعي
معًا نقتسم الرغيف والرصاص يا ابن الوطن
شكرًا لتزيينك المقام بحضورك البهيج يا عزيزي
محبك مصطفى.
أ. هاشم النشري
شكرًا لتشجيعكم لنا فما نحن إلا كالعصفور الذي يأخذ على طرف خيط من بحركم قطرة وقد لا يظفر بها، شكرًا لتشجيعكم وجميل حضوركم أيها الأخ الفاضل.
محبكم مصطفى.
الله الله الله!
هنا ثملت الذائقة بلا شراب ، وحلق بها الإبداع حد الإمتاع!
رائع يا مصطفى ومبدع ، وهذا هو الشعر الذي يخفق له القلب وتهفو له الروح!
للتثبيت استحسانا!
وقد قمت بإلباسها حلة أخرى كي لا يشوش التمزيق للهندام على روعة ما بها من شعر وشعور!
أفتخر بك شاعرا يا مصطفى وأعتز بك هنا وهناك!
تقديري
وإنّي لذو حظٍ عظيم ..
بزيارتكم متواضعتي البسيطة هنا ..
دكتورنا الكريم، حضوركم أنار ظلمة القصيد .. ورأيكم بهيج حكيم بمضمونه، نصيحتكم مثمرة، وإطلالتكم كأنها الجوهرة، أشكرك على تعليقك الرائع، وعلى رأيك الناصع، وأشكرك على إلباس القصيدة ثوبها الذي ينبغي أن تلبسه، إن هي إلا رسالة وددت من خلال تطبيق عملي إيصالها لبعض من يتمسّكون بجسم الحداثة الشوهاء، شكرًا لأنّك غصت في عمق ما أؤمن به، وحقّي وصلني منك ولك كل الشكر أيها الأستاذ الحكيم والأب القدوة.
محبكم مصطفى.
تشامخ الشعر هنا : نبل غرض وبهي تصوير ومتانة تركيب ونقاء معجم وعذوبة موسيقى
تحية إعجاب بالشعر الذي يشار إليه بالشعر
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
كتبتها بحسٍّ عالٍ فبهرتنا بصدقها وبنزفها
دام لقلمك الإبداع مبدعنا
مودّتي
عجيب أنت يا مصطفى!
تسمي القصيدة (قصيدة الشهداء).. وقد سبق لي أن سألتك عن غرض القصيدة فقلت لي حرفيًّا: "باختصار القصيدة تشرح حال الشعراء الذين يبدعون بوصف حبهم ويفشلون بالظفر به .. يصفون جمال الحب .. ما يجدون في طريقه .. وفي النهاية يفشلون .. لكن الورد يبقى جميلا والبحر يحفظ أسرارهم في أعماقه .. والحب يبقى خالدًا فقط في قصيدة .. وفي الواقع ينتهي"
وقلت أيضًا: "المقصود هم الذين اتفقوا على أمور بعيدة وصعبة المنال .. وهم ذاتهم الذين سبق وظلموا الشاعر وغدروه"
وقلت : "يا تامر .. القصيدة تتحدث عن شاعر كتب عن أناس أحبهم .. ولكن بطريقة غير مباشرة .. ذكر أنهم اتفقوا عليه .. سامحهم وهم ظالمون .. كان حبهم صادقًا .. منحهم شذى حياته .. وعسل كلماته .."
لم أشأ أن "أفصح/ بالصاد " عن كل ما دار بيني وبينك حول القصيدة.. لكن "الشهداء" لم يحضروا سجالنا !
على أي حال.. مروري هنا للمشاكسة .. ولتكتملَ (أستهجنُ) "التثبيت استحسانا" من أميرنا
فإن أجزناك في تخفيف "أمنيّتي" لأجل الوزن في قولك: شيءٌ من الوصلِ هذا الوعدُ أمنيتي!
فكيف نجيز "أمانٍ" في قولك: ما تلك إلاّ أمانٍ شاءها رجلٌ!.. إن ظننتم تفلتون فتلك أمانيّكم !
العزيز مصطفى.. مبارك التثبيت.. ولو كنتُ الأمير.. لفعلت ما فعل سمير! .. لك ود.. وإجلال
لم تغب عني أمان تلك يا تامر ، ولكن القصيدة مبهرة وتستحق التقدير والتثبيت ، وغضضت الطرف عن الإشارة لها هنا لأناقشه فيها وجها لوجه في غزة.
وأصارحك بأنه أذهلني بمستوى قصيدته حتى غضضت الطرف عن بعض أمور أخرى بسيطة لا تمثل شيئا أمام ألق النص وديباجة الشعر والتراكيب.
فخور أنا بكم جميعا جد فخور!
تقديري
ههه
أبا ليث ..
أراك ثائرًا تريد أن تخلعني عن عرش تثبيت القصائد
لا عليك يا صديقي فأنا يسعدني التنازل لأجلك وإن كنت واثقًا أنك قلت ما قلت مازحًا .. فعلًا ما قلت وجميع ما سردت هو توصيف حيوي للقصيدة التي كتبت دفعة واحدة وعكست إحساسًا عشته فترة قهر وحزن أتمنى ألا تتكرر .. وإن كان للحزن أحيانا بعض فائدة أن شيئا من الشعر الذي يُعدّ جميًلا يولد من رحم الأحزان، شكرًا لك يا صديقي الفنان، ولنا لقاء إن شاء الله.
مصطفى