يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
تحية لأهل التفشش و خاصته
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
اليوم أحدهم عزمني عالدجاج في المطعم
بعدما تناولت الوجبة بدأت أشعر بشيء غريب
اعتقد ان الدجاج لم يكن صالحاً للأكل
وأحس الآن ان حرارتي مرتفعة
دعاؤكم ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أخي المريض , قلت عزمني عالدجاج , و لم تقل هل عزمك إلى أكل الدجاج أم النظر إليه أم محادثته ؟
ثم إنك قلت : أعتقد أن الدجاج لم يكن صالحا للأكل , فهل كان صالحا لغير ذلك , كالجري أو الطيران ,
بمعنى هل كان الدجاج حيا ؟
ثم هل حرارتك التي كانت مرتفعة هي الحرارة المادية أم المعنوية , فأنت لم تبين لنا .
ثم جتءت الخاتمة بقولك : دعاؤكم , فهل قصدت دعاؤكم لي أم علي , ثم إن دعاؤكم فيها خلل بنائي ,
إذ المفروض أن تقول دعاءَكم منصوبة على المفعولية .
أخي بهجت أنت قلم واعد رغم ما اعترى النص من هنات تفششية , أرجو إعادة الصياغة من جديد .
نراك في أعمال تفششية أفضل .
عازمك على كباب لعل القريحة تجود أكثر .
تفششاتي الوارفة لك .
أنا مصاب في هذه الأيام بحالة انغلاق ذهني عاطفي انفعالي ، أشعر بتنميل في أفكاري خاصة في الجهة اليمنى وبخدر في قريحتي وغشاوة في الصورة التخيلية تزداد كلما اقتربت .
هذه الحالة التي حدثتكم عنها تبدأ مع ساعات الصباح الأولى وتمتد إلى آخر المساء ، سبعة أيام في الأسبوع الواحد .
شاهدت منذ أيام دعاية قصيرة لحلم جميل أفكر جديا في حضوره إن سنحت لي الفرصة وسمحت لي القهوة بالنوم العميق في إحدى الليالي القصيرة . إن حصل سأحدثكم وأروي لكم الأحداث .
اشتقت اليوم لحلاقي فمررت به لأسلم عليه فقال لي ما دمت هنا لم لا أقصر لك شعرك الذي مضى شهر على آخر عهده بالمقص فتذكرت وقلت له : صحيح لهذا جئتك اليوم !
لا تحطوا ببالكم ، قضية تفشش فقط
ارتحت قليلا من التنميل
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
كتبت للأخ عبدالرحيم صادقي في الفيسبوك عندما رأيت صورته لأول مرة :
صبحته عند المساء فقال لي
ماذا الصباح وظنَّ ذاك مزاحا
فأجبتُه إشراق وجهك غرني
حتى تبينت المساء صباحا
دمت بروعة الألق .. لكن بدون أخطاء نحوية ...
فأجابني :
أهلا بالرشيد، ذي البصر الحديد، والأدب السديد. الفيس بوك يجبّ ما قبله وما بعده. لا حساب فيه على الأخطاء. إذ كله أخطاء... هههه