الفروسية التي اختفت وراح زمانها
والنبل الذي لم يعد موجودا إلا لدى القليل القليل من الناس
والفارس الذي يقوم بدوره حتى اللحظة الأخيرة حتى تجاه الذين لا يستحقون
والوفاء والغدر والشهادة ..
قصة رائعة
لغتها وسردها وجمال والوصف فيها كلها تذكرنا بأننا ما نزال بحاجة للكثير لنتعلمه
سيدي أمير الواحة
عندما اقرأ نصوصك أكتفي بعدها وأشعر أن الوجبة اثقل من أن أتناول بعدها حتى قطعة حلوى
شكرا لك
بوركت