تمر ذكرى النكبة.. لتنكأ الجراح.. وتجدد الأحزان..
ولكن الأمل أيضًا يتجدد.. وقد بتنا للعودة أقرب بإذن الله
هذه الأبيات - على علاتها - كانت بعد أن ابتلانا الله بسلطة أوسلو.. فلم تُبقِ من الثوابت ولم تذر!
نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تمر ذكرى النكبة.. لتنكأ الجراح.. وتجدد الأحزان..
ولكن الأمل أيضًا يتجدد.. وقد بتنا للعودة أقرب بإذن الله
هذه الأبيات - على علاتها - كانت بعد أن ابتلانا الله بسلطة أوسلو.. فلم تُبقِ من الثوابت ولم تذر!
تستحق فلسطين تلك الغزلية الوارفة النبض المتوضئة بالنقاء
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
اعتذر ايها الحبيب لم تظهر عندي
رغم انني استعمل الإكسبلورر
مودتي
قصيدة مفعمة بالصّدق والنّقاء والانتماء لأرض الكرامة والعزّة
دمت ابنا بارًّا لهذه الأرض الطيّبة
مودّتي
للإخوة الكرام الذين لم تظهر عندهم الأبيات:
فلسطينُ يا عمري.. ويا نبعَ الحياة
ما قلتُ يومًا إنَّ موتي فيكِ ماتْ
الله يعلمُ أنَّ حبَّكِ في دمي
حبٌّ تدفّقَ عاطّرًا.. عذبًا.. فراتْ
ما لي سواكِ حبيبتي محبوبةٌ
أو غير ذكراكِ البهيّة ذكرياتْ
أنا لا أحبُّ من النساء مليحةً
أنتِ المليحةُ والحبيبةُ والحياة
الشعرُ أنتِ، غرامُ قلبي.. والرحى
أنتِ الجوى، والعشقُ.. أنتِ الأغنياتْ
أنتِ الربيعُ الأخضرُ العينين.. كم
قد جئتُه متوسلاً أدعوهُ: هاتْ
هات اسقني وصلاً، وخُذ ما تشتهي
يا كلَّ أحلامي.. وكلَّ الأمنياتْ
فلسطينُ يا طيبي وسوسنَ مُهجتي
يا موتي الحتميّ.. يا بعدَ المماتْ
فلســطينُ عُـذرًا.. صـار حبُّـكِ مغرمًا
وشــعـارُ "من بحـرٍ لنهرٍ" فات.. ماتْ
فلسطينُ عُذرًا.. لن أحبَّكِ هكذا
شُــلـوًا تمـزّقَ.. بعضَ شــلوٍ.. أو فتاتْ
فلسطينُ يا كلي.. وكلُّكِ مطلبي
ما حُسنُ ثغرٍ والشفاه مقطّعاتْ
نص غلب فيه الشعور الوامق الشعر السامق فكان نبض قلب تعلق بالوطن وتألم لما يصيبه على أيدي من نصبوا أنفسهم حراسا وحماة.
نسأل الله النصر والتمكين ، وأن يقيض لفلسطين أهل ذمة وهمة يحررون الأقصى ويعيدون الحقوق!
تقديري
لِسطين حتى يستقيم الوزن ههه
حبيبي يا م. تامر مقداد أستاذي يا أبو ليث
أنت تجاز على الفراهيدي أحيانًا ويصبح ما تكتبه أشبه بقوانين علينا اتباعها في إثركم فلا مجال لاستيقاف ولا مكان لمعارضة ههه
شكرًا لك صديقي الصدوق.
أعرف ذلك يا مصطفى! وأعلم أن قولي "على علاتها" لا يبرر هذا التجاوز
لكني واللهِ أذكر أن قد "أصلحتها" يومًا.. ثم ضاعت النسخة المعدلة.. وبقيت هذه!
لا طاقة بي على تكرار التعديل.. ماذا أفعل يا صديقي؟!
على أي حال.. غلب الوامقُ السامقَ .. قضي الأمر وارتسم انطباع يصعب تغييره لمن يرغب؛ فكيف بمن لا يأبه؟!
دمتم بعز.. ولكم ود أخيكم