كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعر عبد الحكم : أشكر مرورك الراقي على متواضعتي
وباالنسبة لملاحظتك :
لعنة الأسياج هي دلالة على السجن والاسر وطبيعي وأنا أتكلم عن حواء الثائرة أن ترفض هذه اللعنة
اوالحلاج ما هو الا دلالة أيضا على التمرد والاختلاف إذ أنه قتل لأنه اتهم بالكفر والتجاوز في شعره على الذات الالهية
وبما أن النص كله يتكلم عن حواء فمن البديهي أن يعرف المتلقي أني أقصد نون النسوة
في النهاية اشكرك أخي الكريم جزيل الشكر للقراءة العميقة ولاهتمامك
تحاياي والورد
الشاعر الراقي حسين العقدي :
الأناقة والجمال في مرورك وتعقيبك
بالنسبة لملاحظتك فهي رائعة وان كنت أقصد إن الشرطية أي أن زليخة لا تتجسد في حواء إلا في حال وقعت في الحب
ولكن اقتراحك جميل إذ يخرجني من مطب السؤال عن جواب الشرط
لمرورك أخي حسين كل الامتنان لا حرمت ضوعك
تحاياي
الأخت الشاعرة الكريمة ميرفت أدريس
مررت من هنا فوجدت رقي الحرف
وعذوبة الجرس وجمال الصورة
تقديري لثورة الأنثي
تعبق بهذا الجمال
ميرفت -- قدرتكِ هائلة في حُسنِ أستخدام الرموز
وشاعرية طافحة أُهنُئكِ عليها - أهلاٍ بكِ في واحتك
دُمتِ متألقة
هذا النص الشامخ عانقته هنااااااك
ومرة اخرى اعانقه هنا ناقلا ما كتبته عنه في ذلك المكان
لن اقتبس من هذا النص
لست من هواة تمزيق الفساتين المذهلة الساحرة
انما سأترك هذا الفستان وهو يجرجر اذياله على مرمر الابداع
سأتركه وروحي تلهث وراءه اعجابا
سيدتي الشاعرة المبدعة
حقا لقد وقفت امام نص رائع الصياغة شفيف الجمال
اعجبني جدا هذا التناص القرآني البديع وهذا الديالكتيك الذي يدير التناقض لتوليد الصور الشعرية البارعة
سيدتي الاستاذة ميرفت
دمت بابداع وجمال وفرح
مع عميق احترامي وانبهار اعجابي وعبق مودتي