أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
تتوزع الكلمات هنا بين ترانيم موحية .. و خربشات دامية ... و حكمة بالغة
غير أنها جمعيا تتفق على قدرة متميزة في النسج وحسن السبك واقتناص اللفظ المثقل بالمعنى
تابعتك هنا وكم يسعدني ان أتشرف بوضع باقة زهر بري على أعتاب هذه التواقبع التي تحمل وعيا وصقلا .. وبعض عزاء
تحياتي وتقديري ودعاوتي لحضرتك
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
السلام عليكم
هنيئا لمن له أحلام مثل هذه يا فاتن
أتمناك منهم
جميل ورائع ما قرأته خلف الستار
لغة متينة ,قلب مفعم بالأحاسيس
نسج جذاب
لك كل الخير
ماسة
أنثى من زبد
تهمسُ لجدرانِ المَوْجِ
بترتيلةِ شوقٍ
لحبيبٍ
تاهَ في غياهبِ العَدَم
..................
حمامةُ نوحٍ تبحثُ عنْ غُصنٍ أخضرَ
بينَ يبابِ الحاضِرِ
لا تجِدُ الغُصنَ
تحملُ مدفعَهَا
وتُناضِلُ
كيْ تجدَ
طريقَ العودةِ
العزيزة فاتن:
هكذا وجدتني مبعثراً بين قطع الشمس...فلملمت نفسي من جديد كي أرى الشمس كلها ساطعة!
ساحرٌ ما رسم بيانك يا فاتن...كذا فليسطع البهاء!
تقديري الكبير!
فوزي
بين النثر والفكر والحكمة والجمال كنت هنا بين حروفك
ندية مشاعرك أيتها الرقيقة, وجميل الحس الذي تنثرين
دمت بروعتك فاتن.
جمرةٌ في عينِ رَجُلٍ
تحرِقُ خارطَةَ الوعْيِ
وتُشعِلُ في حطبِ اللّيلِ
لهيبَ الحَسْرَةِ
شِفاه تقتاتُ على الوردِ
وتنقشُ على خدِّ النّسَماتِ
ترتيلةَ شَوقٍ
تَختَزِلُ رياحَ الكَوْنِ
بِزَفْرَةٍ
ورودٌ تغرَقُ في أوحالِ الهمّ
وطينِ الحسرةِ
تُطلقُ حشرجَةً
تثقُبُ قلبَ الصّمتِ
نارِنجٌ ينبتُ في مُسْتَنْقَعٍ ضحلٍ
يحلمُ بالغابةِ
وهواءٍ أنقَى
يملأُ رئتيهِ