أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
تتوزع الكلمات هنا بين ترانيم موحية .. و خربشات دامية ... و حكمة بالغة
غير أنها جمعيا تتفق على قدرة متميزة في النسج وحسن السبك واقتناص اللفظ المثقل بالمعنى
تابعتك هنا وكم يسعدني ان أتشرف بوضع باقة زهر بري على أعتاب هذه التواقبع التي تحمل وعيا وصقلا .. وبعض عزاء
تحياتي وتقديري ودعاوتي لحضرتك
أحلامٌ جَذْلى
يَسْكُنُها الشّوقُ
تتبخّرُ
معَ أوّلِ شُعاعٍ هاربٍ
منْ حَدَقاتِ الشّمسِ
السلام عليكم
هنيئا لمن له أحلام مثل هذه يا فاتن
أتمناك منهم
جميل ورائع ما قرأته خلف الستار
لغة متينة ,قلب مفعم بالأحاسيس
نسج جذاب
لك كل الخير
ماسة
أنثى من زبد
تهمسُ لجدرانِ المَوْجِ
بترتيلةِ شوقٍ
لحبيبٍ
تاهَ في غياهبِ العَدَم
..................
حمامةُ نوحٍ تبحثُ عنْ غُصنٍ أخضرَ
بينَ يبابِ الحاضِرِ
لا تجِدُ الغُصنَ
تحملُ مدفعَهَا
وتُناضِلُ
كيْ تجدَ
طريقَ العودةِ
العزيزة فاتن:
هكذا وجدتني مبعثراً بين قطع الشمس...فلملمت نفسي من جديد كي أرى الشمس كلها ساطعة!
ساحرٌ ما رسم بيانك يا فاتن...كذا فليسطع البهاء!
تقديري الكبير!
فوزي
بين النثر والفكر والحكمة والجمال كنت هنا بين حروفك
ندية مشاعرك أيتها الرقيقة, وجميل الحس الذي تنثرين
دمت بروعتك فاتن.
جمرةٌ في عينِ رَجُلٍ
تحرِقُ خارطَةَ الوعْيِ
وتُشعِلُ في حطبِ اللّيلِ
لهيبَ الحَسْرَةِ
شِفاه تقتاتُ على الوردِ
وتنقشُ على خدِّ النّسَماتِ
ترتيلةَ شَوقٍ
تَختَزِلُ رياحَ الكَوْنِ
بِزَفْرَةٍ
ورودٌ تغرَقُ في أوحالِ الهمّ
وطينِ الحسرةِ
تُطلقُ حشرجَةً
تثقُبُ قلبَ الصّمتِ
نارِنجٌ ينبتُ في مُسْتَنْقَعٍ ضحلٍ
يحلمُ بالغابةِ
وهواءٍ أنقَى
يملأُ رئتيهِ