قرأتها معجبًا بهذه المقدرة الشعرية أخي هشام ؛
لم أستطع تجاوزها دون أن أرفعها وإنْ قدم العهدُ
فلا يزال مضمونها حاضرًا في وجداننا.
نسأل الله أن تون بخير أيها الشاعر المتألق.
تحياتي وتقديري.
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قرأتها معجبًا بهذه المقدرة الشعرية أخي هشام ؛
لم أستطع تجاوزها دون أن أرفعها وإنْ قدم العهدُ
فلا يزال مضمونها حاضرًا في وجداننا.
نسأل الله أن تون بخير أيها الشاعر المتألق.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
صدقت يا أخي
هو زمن الجرذان تخرج من جحورها لتعيث في الأرض الفساد
ولتقضم حضاراتنا وحاضرنا
وضعت الملح على الجرح فشبّ الألم منه يتلوّى
دام صدق حرفك مبدعنا
مودّتي