مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
أعتذر لتغيبي
سأعود عما قريب
خالص تحياتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
سنكون بالانتظار لهطول ألق حرفك أخي
كن بخير
مودّتي
أستاذتي فاتن لا حرمنا الله من طيب طلتلك
أستاذي دكتور أحمد جزيل شكري لتشجيعك الطيب
***************
تمنيت أن أبدأ من جديد بالبحر الطويل لكن لم تفلح أذني في تثبيت موسيقاه رغم حفظي لمتعلقاته بالأمثلة
أتمنى أن تنجح محاولتي بالوافر
أسائلُ أين من شوقي دوائي
وقدْ باتَ الحنينُ يفوقُ دائي
أيا قلبي كفاكَ اللومُ إني
أسيرُ الوجدِ محضُ الإنتهاءِ
صببتَ العشقَ في كأسٍ مصدعْ
وبتَ اليومَ مكسورَ الإناءِ
يسيلُ الشوقُ منكَ إلى حشايا
فتترعُ منكَ روحي بالعناءِ
جنونُ المرءِ أن يرنو خيالا
ويثملُ منه قبلَ الإرتواءِ
شكرا أستاذتي
أسائلُ أين من شوقي دوائي
وقدْ باتَ الحنينُ يفوقُ دائي
أيا قلبي كفاكَ اللومُ إني
أسيرُ الوجدِ محضُ الانتهاءِ
صببتَ العشقَ في كأسٍ كسيرٍ
فبتَ اليومَ مكسورَ الإناءِ
يسيلُ الشوقُ منكَ إلى حشايا
فتترعُ منكَ روحي بالعناءِ
جنونُ المرءِ أن يرنو خيالا
ويثملُ منه قبلَ الارتواءِ
أسائلُ أين من شوقي دوائي
وقدْ باتَ الحنينُ يفوقُ دائي
أيا قلبي كفاكَ اللومُ إني
أسيرُ الوجدِ في سجنِ العناءِ
صببتَ العشقَ في كأسٍ كسيرٍ
فبتَ اليومَ مكسورَ الإناءِ
يسيلُ الشوقُ منكَ إلى حشايا
فتترعُ منكَ روحي بالجفاءِ
جنونُ المرءِ في الدنيا خيالٌ
يطاردُ فيهِ أحلامَ الهناءِ