من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بورك نبضك الذي نطق الوطن ومحبّته
ودام قلبك ينبض بالانتماء لثرى الوطن الحبيب
مودّتي
الأستاذ الشاعر .. محسن البدراوى
بعد رصد حضرتك الدقيق والوافى لملامح مصرنا
منذ عام مضى .. نرى الصوره اليوم أشد سوادا
وغامت فيها الرؤيه تماما ..مصر اليوم يا أستاذنا
أصبحت كبكره الحرير التى إنفلتت منها خيوطها وتشابكت
وأى صعوبه سنجد لنعيدها لما كانت عليه .ربما هى نظره
تشاؤميه ولكن الصوره واضحه لدى الجميع . ولا نرجو
سوى اللطف من رب العالمين
تحياتى لجمال النص ... تقبل مرورى المتواضع
ودمت مبدعا
صدقتى اختى الكريمة اليوم تشابكة الخيوط واصبحت الصورة ضبابية وانقسمت الاراء
وتعددت الاحداث وهذا ما كنت اخشاه منذ عام ونصف تقريبا ً حينما كتبت كلماتى هذه
كانت هناك بوادر انقسامات وكثير من الاحتجاجات والكثير والكثير من المطالب المشروعة
التى تفتقد توقيت المطالبة بها
كلنا حلم بمصر اجمل وبهواء جديد نقى ولاكنا دائما نستعجل الامور ولا نتعلم من تجارب الغير
لعل تجربتنا الحالية كشفت لنا الكثير من اخطاءنا واتمنى من الله وادعوه الا نستمر فى الخطاء
شرفنى وجودك ورؤيتك وقراءتك المستفيضه المستنيره
كونى بالعلا ابدا
وبالتوفيق
الله أخي محسن
أسهبت وعبرت
أدهشني توارد الأفكار في نصي ..
خالص تحياتي لإبداعك
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
الأخ الشاعر محسن البدراوي
هذأ ردي على القصيدة
معذرة حاولت انشرها في الواحة لكن لم اجدها تحت اي عنوان
يرجى نشرها ان امكن
ولك شكري وتحياتي
الفتــــــــوة
كثير من الأفلام المصرية القديمة جسّدت شخصية ( الفتوة )في الأحياء المصرية
القديمة ,والفتوة كان له أعوان وبلطجية يجمعون (الأتاوة ) وهي كالضريبة
عنوة بالقوة والغصب من اموال الناس المساكين.
وكان لكل حي من أحياء القاهرة الكبيرة فتوة ..كان هذا الفتوة يدعي
انه يحمي الشعب من المجرمين ومن نفسه هو لأنهم ان لم يدفعوا له
يلاقون منه الأذى.. اليوم تتكرر هذه الشخصية في مصر...!!!!
فمبارك كان هذا الفتوة الذي حكم مصر طيلة عقود.. واظن أن
هذه راقت لبعض المصريين من أعوان النظام السابق وممن كانوا
مستفيدين من تلك الحقبة وهي حكم مبارك..فانفقوا الأموال .. ليعود الفتوة ,
وحرضوا الناس البسطاء على أن الأمن غير مستتب وان الظروف في ضيق
وهم انفسهم من أوصل البلاد لهذا الحال , من خلال عدم الإستقرار ومن خلال
المظاهرات المستمرة ودفع ألأموال الطائلة للوصول لما يحدث اليوم ..لم يعجبهم
من وصل الحكم بالانتخابات ..ولم ترق لهم الشرعية .. لقد أدركوا ان الديمقراطية
لا تتناسب مع مجتمع الفتوة ..لو انهم عملوا لمصلحة مصر في البناء والهدوء والتنمية
لحققت مصر في سنوات قليلة ما لم تحققه طيلة العقود الماضية الحالكة.
واليوم تحققت رؤية فلم الفنان محمود عبد العزيز ( سوق المتعة) حيث بعد ان خرج
من السجن بتهمة مخدرات لـُفقت له ..ومن خلال التعويض الذي حصل عليه من العصابة,
اشترى ارضا ًواقام عليها سجنا خاصا ً له..ووظف الضابط المتقاعد الذي كان يذله
ويهينه فهو تعود على جو السجن ليعيش فيه بقية حياته..وهذا ما يجري الآن في مصر..
حيث ان الكثير اصبح يحن لعهد مبارك هذا من خلال اعترافهم بذلك.
يحنون لعهد من السرقات والرشاوي ..والفساد والبلطجية ..لأن كشف اللصوص
والمتآمرين والخونة لا يروق للذين قطعت ارزاقهم وتوقفت أعمالهم المشبوهة طلية السنة
الماضية من حكم مرسي وهم لا تعنيهم مصلحة مصر تعنيهم المصلحة الآنية ..ومهما انفقوا
من مليارات لتغيير الواقع الجديد لن يخسروا شيئا فهم بكل بساطة وباسرع وقت سيجمعون
ما أنفقوا من قوت الشعب المسكين ومن دمه ...بالأتاوة .!!!.والفتوة هو الأن فارس احلام تلك
العصابة ..وكثير من الشعب المصري المسكين وهم الأغلبية, منهمك في لقمة عيشه ..وليس بيده شيء
سوى صناديق الأقتراع والتي ..لم يهنأوا بنتائجها منذ بداية التغيير.