لانجومَ بعد اليوم !!!!
و هل سيعيش المتسَلِّقون إلا بنجوم يعتَلون رقابَ الطيبين ليقتلعوها عُنوة ؟؟
في قصتكَ مرارة المنعِ بعد العطاء ...
لكن هل يناسبُ أن نصفَهُ بالأبله ؟؟؟
تقبل مروري
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لانجومَ بعد اليوم !!!!
و هل سيعيش المتسَلِّقون إلا بنجوم يعتَلون رقابَ الطيبين ليقتلعوها عُنوة ؟؟
في قصتكَ مرارة المنعِ بعد العطاء ...
لكن هل يناسبُ أن نصفَهُ بالأبله ؟؟؟
تقبل مروري
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أعتقد أنه لم يكن طيّباً ، و إنما هو في الأصل المتسلّق بدليل أنه بمجرد الإعلان عن "نجمة المدينو" سارع و قدّم نفسه ، و لم يُرشّح غيره (و لا تزكُّوا أنفسكم/ و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة)
و كذلك فقد بيّن أنه لم يعمل إلاَّ لمجرد الفوز بالنجمة الدنيوية ، فزاد طمعه م "نجمة المدينة" إلى "نجمة الجمهورية" ، و يقولون : "الطمع يقل ما جمع"
و أيضاً لم يضع في حساباته أن المبدع لم يُقدّم نفسه للقائد ، بل همس في أذنه لأنه يعلم أن الطماع يُريد أن يأخذ ما لا يستحق بغباء ، و كان الأجدر بهذا الطماع أن يعمل حساب المبدعين ، فضلاً عن مراعاة الحق و التواضع
و لأنه لم يضع في حسابه إبداع الهامس سقط ، فكان "الأبله"
و إذا اعتبرنا أن الهامس غير مبدعٍ ، و من نفس فصيل الطماع ، فقد جعل الهامس -دون قصد- من نفسه لكشف الطماع ، و كذلك فقد كشف نفسه أثناء إعلان فوزه ، فَحُجبتْ "النجمة/الجائزة"
و أصبحتْ فكرة الإعلان عن الجائزة وسيلة لتوكيد غياب النجوم وسْط هذا العالم الذي ساده الظلم و الظلام
و مِنْ ثمَّ صارتْ النجمة أداة النور لكشف الحقائق دون تزويرٍ ، و مواجهة بغير همس
........
شكراً لكِ أستاذة/ نادية بوغرارة
عطر مروركِ ، و ثراء مداخلتك
و مع باقة من أزاهير النجوم الذهبية
لكِ تحية عسكرية !
ينبهر النّاس بالضّوء المشعّ فيعمي أبصارهم عن الواقع
هو ديدنهم منذ عصور ولا زال الأمر كذلك
وستبقى النّجوم تزيغ أبصارهم عن الواقع
ومضة عميقة هادفة
دمت مبدعا
مودّتي
الطمع قل ما جمع !
شاعرنا الرائع محمد تحياتي لقصتك القصيرة
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
قصة كاشفة عن نفوس البشر بين الطمع والغدر وبين الخديعة والذريعة.
دمت بخير وعافية!
تقديري