الوفاء صفة نبيلة يتغنى فيها العرب كثيرا رغم قلتها في الناس وكثرة المدعين بالاتصاف بها
حتى أن مدينة الوفاء أصبحت أحد الأحلام التي نطمح لبناءها
نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الوفاء صفة نبيلة يتغنى فيها العرب كثيرا رغم قلتها في الناس وكثرة المدعين بالاتصاف بها
حتى أن مدينة الوفاء أصبحت أحد الأحلام التي نطمح لبناءها
تعلمتُ أنَّ من لديه دينٌ وخلقٌ ثابتان يصلح قلبه ويصعبُ إفساده مهما حاول شياطين الإنس والجن ، ومن ليس لديه دين ولاخلق ولا قيم يسهل انزلاقه
اللهم ثبتنا وكل قارئ وزائر واهدنا لأحسن الأخلاق لايهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيئها لايصرف عنا سيئها إلا أنت
أتذكر أحد معلماتي كانت تقول :
يجب أن نجعل لنا منهجًا في الأخلاق ندرسه قبل طلب العلم
فوالله صدقتْ
إن الأخلاق في أمتنا تكاد تهوي أو قد هوت فما السبب ؟ ومالخلل ؟ وكيف يتم الإصلاح ؟؟
لننظر هذا الحديث الشريف ..
سأل الرسول صلى الله عليه وسلم : (( أتدرون من المفلس؟ ، قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع , فقال صلى الله عليه وسلم: ان المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا وسب هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دماء هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل ان يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار ))
فسادُ الأخلاق يؤثر بشكل مباشر وكبير على العبادة ، فمن ازدانت روحه بالأخلاق الحميدة استحى من ربه ، ومن استحى منه تعالى اتقاه ، ومن اتقاه سيُحسنُ عبادته فيزيد إيمانه ويستقيم قلبه وتثبت خطاه على الحق ، ويوغل حب الله في أعماقه ، ويكون ذالك العبد الشكور
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه .. قالت عائشة : يا رسول الله أتصنع هذا وقد غُفِرَ لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟! ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا
فلنطبق أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه تعالى ( وإنك لعلى خلق عظيم )
ونقتدي بها قبل طلب العلم فالثاني لن يكون نافعا وثابتا دون الأول
ومافائدة العبادات إن كنا ننقصها بسيئات الأفعال والأخلاق فيذهب الاجتهاد في الحسنات التي جمعناها
إنا نرجو مغفرة الله ورضاه ودخول الجنة برحمة منه وبحسن خلق وعمل صالح نحرص عليه في الدنيا ، وماأجمل العبد أن يكون له سريرة بينه وبين ربه وزاد يجمعه للباقية
اللهم اجعلنا من المؤمنين المحسنين الشاكرين الذاكرين لك كثيرا
أحببتُ أن أذكر نفسي وإخواني لأن الذكرى تنفع المؤمنين وتفيد في محاسبة النفس وإصلاحها
التعديل الأخير تم بواسطة براءة الجودي ; 01-09-2013 الساعة 09:43 AM
((ثلاث كلمات كان يكتب بها بعض السلف إلى البعض لو نقشها العبد في لوح قلبه يقرؤها على عدد الأنفاس لكان ذلك بعض ماتستحقه وهذه الكلمات هي:
1-من أصلح سريرته أصلح الله علانيته.
2-ومن أصلح مابينه وبين الله أصلح الله مابينه وبين الناس.
3-ومن عمل لآخرته كفاه الله مؤونة دنياه ))
فينبغي لكل واحد منا أن يجتهد في إصلاح الباطن والله يتولى تيسير إصلاح الظاهر قال تعالى))ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)) سئل الربيع بن هيثم فقيل له:مخرجاً من ماذا؟ فقال: من كل ما ضاق على الناس أ.هـ.
فعلينا تكريس الجهود لتحقيق اللباس الباطن لأته إذا تحقق تيسر لباس الظاهر ولذلك قال الشاعر:
بتقوى الله نجا من نجا وفاز وصار إلى مارجا
شكرا ربي ..
قد أودعْتَ في قلبي الجمال !
الاستذكاء هو أشدُّ الغباء
والاستغباء هو أشدُّ الذكاء
يابلسم العمر ويانبض الحياة ..
الزم التقوى فإنَّها أساسُ العدلِ , وجوهرُ الطاعةِ , أصلح قلبك ولاتكن من الغافلين , ولا تكن للخائنين مواليا
التعديل الأخير تم بواسطة براءة الجودي ; 12-09-2013 الساعة 08:45 PM
مما أعجبني ..
من أقوال عمر رضى الله عنه: لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته ولكن انظروا من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى و إذا أشفى-هم بالمعصيه-ورع.
أنا قصةٌ صاغ الحنينُ حروفها = بمداده العاني وبالوجدان
أنا قصة الأشجان في تغريدةٍ = يشدو بها طيرُ الكناري الحاني