أصبح رمادًا ذاك الحلم, وتطاير بعيدًا بفعلِ أنفاس الغضب العاتية, بعد أن أهدتهُ قيثارة الحزن, لحنها الأول
أصبح يجلس بين زخّات الدموع وحيدا
, يقتات من وجعه بقايا ذكريات لأمّه, ولأشلائها المنثورة في الأفياء
هذا ما تبقّى لذاك الثائر بعد اغتصاب بندقيته.
الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أصبح رمادًا ذاك الحلم, وتطاير بعيدًا بفعلِ أنفاس الغضب العاتية, بعد أن أهدتهُ قيثارة الحزن, لحنها الأول
أصبح يجلس بين زخّات الدموع وحيدا
, يقتات من وجعه بقايا ذكريات لأمّه, ولأشلائها المنثورة في الأفياء
هذا ما تبقّى لذاك الثائر بعد اغتصاب بندقيته.
سأكتفي بكِ حلما
يالَ ذاك الثائر وكم تتعدد قصص هؤلاء المناضلين
نص جميل وحزين .......أحييك
واسجل اعجابي
خاطرة مؤثرة وعميقة الحزن ورهيفة الإحساس وأنيقة الألفاظ
ابدعتَ أخي الكريم
تقديري
مصر على أن تأتينا من كل منفذ أدبي بكل جميل
أحييك و أحيي حرفك الشهي
أيها الندي البهي
لنا تواصل مؤكد
تحياتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
أصبح رمادًا ذاك الحلم, وتطاير بعيدًا بفعلِ أنفاس الغضب العاتية, بعد أن أهدتهُ قيثارة الحزن, لحنها الأول
السلام عليكم
للأسف ,,هذا ليس اللحن الأول الذي قد سمعه المناضلون في شعبنا
قيثارة الحزن تلاحقهم ,
نص رائع قال الكثير
نتمنى أن ننظر للعالم بشكل شامل في المرات المقبلة
شكرا لك أخي
ماسة
خاطرة جميلة أخي
أثرت بي جدا
شكرا لك
بوركت