إلى / بهجت الرشيد
" سوف نمضي على الجراحات حتى = نشعل الفجر من لهيب الجراحِ " البردوني
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إلى / بهجت الرشيد
" سوف نمضي على الجراحات حتى = نشعل الفجر من لهيب الجراحِ " البردوني
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إلى الأديبة الرائعة / كاملة بدارنه
Still waters run deep
إلى / ابنتي رفيدة
رافد الحب يستمد القصيده = منك يا واحة الندى يا رفيده
فردستني زخاتك الخضر حقلاً=من بهاء و عارشات رغيده
يورق النور في مقامات ظلي = ما تهاديتِ من مقام المريده
دالة الوجد أنتِ في سِفر روحي = يا افتناناً يشف روحي العميده
هذه سورة الغرام بقلبي = تتهجاك يا حياتي الجديده
إلى / سذاجتي
و الأصدقاء سحابةٌ صيفيةٌ = بالحُلم تعبث جيئةً و ذهابا
عاشرتهم و على امتداد سذاجتي = كانوا ذئاباً يخلفون ذئابا
إلى / عمار الجنيد
يكفيك من الشعر قولك :
لا تخدش أسرارك بالعتمة !!!
إلى / وطن الحروف اليتيمة
ماذا بعد ؟!
إلى هيام الأحمد
مطمئن على الشعر بك
إلى النبـيـ.................................... .................................................. ........................
.................................................. .................................................. .....................ذ
محمد نعمان الحكيمي
يكفيك من هذا البحر حوريّاته
قال لي صديقي أن العالم كذبة وعندما وجدتك كان صديقي هو الكذبة
إلى نادية بوغرارة
من الذي" سيكترث لانكسار الندى و قد سافرت فينا دمعات الحنين دهوراً "؟