لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شطِّر هذين البيتين :
تَـــراهُ إذا مــا جئْتَـــهُ متهــــللا ... بَشوشًا ومن ذا بالسَّخاءِ يُماثله؟
على قَدرِ ما يُعطيكَ تَسبي فؤادَهُ ... كأنّك تعطيـــــه الذي أنت سائلُهْ
و لو لم يكنْ في كفِّهِ غير روحِهِ ... لَجادَتْ بها قبلَ السُّـــؤالِ أنامله
فَهَل مثلهُ لو لم يَجدْ غير نَفســه ... لجــادَ بها , فليتَّقِ اللهَ ســــائلُهْ
مـودتــــي ، والورد .
معلمي النبيل د / أحمد رامي
قمتُ ببعض التعديلات ، والإضافات على هذه المشاركة التي كنا قد أجلناها
أضعها هنا بين يديك لترى فيها رأيكَ ، قبل أن ألحقها بساحة الشعر الفصيح
وقد كتبت الأبيات الجديدة بلون هذا السطر.
وإن كنت ترى أن أعيد تنزيلها كل خمس أبيات منفردة سأفعل.
المعلم :
أقــولُ بأن الحبَّ أنواعـه بَدَتْ ... لكل ذوي الألبابِ لمـــا تزينت
فهل تستطيـع عدها بفصاحة ... لتحظى بتوصيف لها حيث شوهت؟
الطالب :
أجَـل سَيِّدي ، فَالحبُّ عندي ثَلاثَةٌ ... رَئيسِيَّةٌ ... نَاهيــكَ عَمَّـا تَشَعَّبَتْ
وهل يَختَفي عن مُقلةِ الليلِ كَوكَبٌ ... فَكيفَ بِشَمسٍ بين جنبيّ شَعشَعَتْ
فَحُبٌ إلهِيُّ ، طَهــورٌ ، مُطَهِّرٌ ... قلوبَاً .. عَنِ الأطماعِ زُهدًا تَرَفَّعَتْ
وَحُبٌّ هوَ العُذريَّ ..عَذبٌ شَرَابهُ ... نَزيهٌ .. كَأحلامِ الطّفولةِ نُزِّهَتْ
وَحُبٌّ حِبابٌ بيـنَ حِبِّ ، وَحُبَّةٍ ... حَلالٌ تَلذُّ النَّفسُ حِلًا مَتَى اشتَهَتْ
تَفَكَّهُ فـي نَعمـــاهُ نَفسٌ نَفيسَةٌ ... تَخافُ أثامًا ، تَحذَرُ الإيدزَ فَارعَوَتْ
المعلم :
- أجبتَ بعـــلم يا محمّــــــدُ كامــلٍ ... و جئتَ بما يشفي الغليلَ إذا انقَرَتْ
- تُرى كيف يأتي الحبُّ دونَ تكلّفٍ ... إلى زاهدٍ , من ثَمَّ يدخلهُ العَنَتْ ؟
الطالب :
- هوَ الحُبُّ كَالإعصارِ دغداغ نسمَةٍ ... فَعَاصِفَةٌ حَمرا ، فَجنَّات امَّحَتْ
- وَكَمْ جَنَّةٍ صَارَتْ صَريمًا ، وهكذا ... هو الحُبّ مثل النَّارِ نورًا تَلَفَّعَتْ
- وَقَدْ جاءَ ذاكَ السَّيل في البدءِ قَطرَة ... تَفَجَّـرَ عَنهَا (السَّدُّ) لَمَّا تَجَمَّعَتْ
- كذلِكَ يَأتي الحبُّ فــي البدءِ نَظرة ... وَنَظـرةُ إعجَابٍ ، وَلكن تَطورتْ
- ميـولٌ ، فَعِشقٌ ، فَالهُيَـامُ صَبابَـةٌ ... وَعَبًّا تَموتُ الهيمُ ياليتها ارتَوتْ
- فَيا مَنْ يرى دَربَ الشَّقَاءِ سَعَادَةً ... دَوَاؤكَ .. دَاءٌ ، كلما النَّفسُ أسرَفَتْ
- خلا الله ، إن الحُبَّ في اللهِ رَاحَةٌ ... وَرَوحٌ ، وما الإفراط في ذَاكَ بِالعَنَتْ
بانتظارك معلمي .
شفاك الله و عافاك ,
عليك بقلة الحركة و تدفئة الجسم و الإكثار من السوائل الداقئة أيا كانت و أخص البابونج منها , و عصير الليمون مع قليل من الملح لا السكر .
و إن كان هناك زكام , فعليك بالتبخر على أوراق الكينا المغلية و استنشاق بخارها .
دعواتي لك بالشفاء العاجل .