تناول رائع لقضيّة شائكة حول دور النّقد في تطوير الشّعر وفرار الكثير من الشّعراء من تلقّيه وتبرّمهم من واهبه
دام شعرك منبعًا للنّصيحة الصّادقة مبدعنا
مودّتي
.. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تناول رائع لقضيّة شائكة حول دور النّقد في تطوير الشّعر وفرار الكثير من الشّعراء من تلقّيه وتبرّمهم من واهبه
دام شعرك منبعًا للنّصيحة الصّادقة مبدعنا
مودّتي
قصيدة جميلة وقوية عبرت عن حال أزعم أنني أحد أكثر من عرف معنى ما جاء فيها وأشد من عانى من تقديم النصح ورعاية الحرف ، وللنصائح غالبا متاعبها فإنك إما نصحت متكبرا فحقد ، وإما نصحت مغترا ففسد ، وإما نصحت غادرا فعق وجحد.
ولكن هذا أيها الحبيب بما يحمل زمانه من عقوق وجحود ... زمن يصدق فيه الكاذب ويكذب فيه الصادق ويخون فيه الأمين ويؤمن فيه الخائن ... لا يدفعنا هذا للتخلي عن دورنا الصادق والنزيه في النصح الذي يخدم لغة القرآن ويرتقي بالأقوام من حمد منهم ومن جحد فإنما أجرنا على الله ، وطعن من نحتضنهم ومن نكرمهم بالرعاية هو في ميزان حسناتنا وسيئاتهم.
ولئن كان للنصح مضاره فإن له منافعه ، ولعل هذه القصيدة الجميلة من بينها وأزيد عليها بالتثبيت تقديرا لها وتكريما لك وتطييب خاطر.
للتثبيت!
ولا فض فوك حقا!
تقديري
قصيدة رائعة بما حوت من رقي طرح وعمق المضمون
أشكرك على جمالية النص وألق حرفه ومعانيه
لا فض فوك.
شكرا لك شاعرنا فقد اعجبتني كلماتك ورونقها ومعانيك وجزلها واعياني طرحك من العجب والغبطة لا فض فوك واليك سيدتي محاولة شعرية اريد تنقيحها وتهذيبها بعد اذنك طبعا وارجو ان لا اكون ثقيل عليك مودتي
حرب القلوب
هواك بقــلعته , غدا يأسر القلب **** يذيقه من صنوف القهر أشجانا
فأعلنتها حربا , قرعت طبولها **** وقيضت من كتائب الوصل أقرانا
مقـــل تراشقت لحاظا وأحــداق **** فأحيت معاركا لعــبس وذبيانـا
تلاقت طلائع بأمر الغرام تم****ضي, من جفون العز تنسج أكفــانا
أصابت سهام لحظها شغف مهجتي ** فأرتني وقد ضعفت في العشق ألوانا
جريح أنا , وبي لوع بأكبادي **** وما أسمعت شكواي إنس ولا جانا
فحنت إلي والحياء يداريها **** بلون الخدود ولى الخزي حيرانــا
رمت بدموع العين عاطفة نمت **** على دمنة العشاق تثمر تيجانا
سقتني بكأس الوفا برهة صفت *** عروقي من الريب فأدمنت أزمانا
وتلقيت فنون السحر مشافهة **** بمقلتها تلوت غمــــــــــا وأحزانا
كَمْ يُعْجِـبُ النـاسَ فـي الآراءِ كاذِبُهَـاوَصــادِقُ الــرأيِ يَسْتَعْـدِيـهِ غالِبُـهَـا
لَطالمَا كُنتُ أُسْـدي النصْـحَ فـي أدبٍولـلـنـصَـائـحِ أحْـيــانــا مَـتـاعِـبُـهَـا
مَــنْ للْقصـائِـدِ لا حــامٍ ولا حَــرَسٌيحْمي حِماهَا مَتـى لاحَـتْ نوَاصِبُهَـا
بعْضُ القَوافي عَرَاها اللَّحْـنُ وا أسَفـايُخْـشَـى مــداهُ ولا يُعْـنـاهُ صاحِبُـهَـا
كَمْ فاشِلٍ رَفْرَفَـتْ فـي الشعـرِ رايتُـهُبِزائـفِ المـدْحِ ، إنَّ المـدْحَ عَائِبُـهَـا
والنقْـدُ قَـدْ كَشَـفَ الأسْتـارَ عـنْ فِئَـةٍغَرْقَـى مَتَـى رَكِبَـتْ شِعْـراً قَوَارِبُهَـا
صِفْرٌ مِـنَ الحُسْـنِ لا تَخْفَـى قَبَائِحُهَـاوالبُـومُ بُـومٌ وَلَـوْ قُـصَّـتْ حَوَاجِبُـهَـا
يَرَاعَتِي ! كَفْكِفِي التمْحيصَ واعْتزِليإنَّ القَـوَافـيَ قَــدْ سَـابَـتْ مَسَـارِبُـهَـا
واثْنِي على مُدَّعِي الإبْـدَاعِ وامْتَدِحـيأشْعَـارَ غِــرٍّ بِـوَحْـلٍ غَــارَ قَارِبُـهَـا
وجَامِـلِـي تَسْـلَـمِـي والـسِّـلْـمُ مُفْـتَـقَـدٌإنَّ الـمَـدائِــحَ أحْــلاهــا كَـوَاذِبُــهَــا
"لافُـضَّ فُـوكَ " غَـدَا سِرْبالُهَـا خَلِقـاًيَا طـوُلَ عَهْـدي بهـا شابَـتْ ذَوَائِبُهَـا
"لافُضَّ فُوكَ " سَوَاءٌ عِنْدَ مَنْ عَرَفواْضَـنَّ الْبَخيـلُ بهـا أوْ جــادَ وَاهِبُـهَـا
فَهَـكَـذا أضْـحَـتِ الأشْـعــارُ عَـائِـبَـةًوهَكَـذا يُـزْدَرَى فـي النـاسِ عَائِبُـهَـا
سلمت وصدقت شاعرنا
لك التحيات
يا معشر أساتذتي والأدباء ..
إن كان ينالني أو أنّه نال من شخصي المتواضع ولو نسبة بسيطة من غرض هذه القصيدة الجميلة .. فأنا أستاهل طالما قد كنتُ عضوًا .. أقول (قد كنت)
وقد قدّمت اعتذارًا .. ولا أعلم هل هو لائق بحجمكم أو لا .. فقد كان اجتهادًا وحسب .. تتلوه نيّة صادقة ؛ على الرابط التالي :https://www.rabitat-alwaha.net/molta...t=67702&page=4
وأنتم في الأصل (إنسان) يسهو ينسى يخطىْ وكلّنا ذلك الإنسان .. وجلّ سبحانه تعالى وحده عن الخطأ ..
ويعرف الغالب منكم إن لم يكن أجمعكم .. أننا بنو آدم لو لم نخطىء لأتى الله بقوم يخطؤون فيتوبون فيغفر لهم ثم يخطؤون فيتوبون فيغفر لهم ..
وليس معنى انسحاب المرء من هذا الصرح ، وأنا أتكلّم عن نفسي .. أنني أكرهكم أو أبغضكم .. لا والله .. والله المطّلع اللطيف الخبير
ولكن المناخ هنا لا يليق بي أو أنّه أجمل من أن أبقى فيه ..
بوركتم قاطبة ..
ربي يرضى عليكم
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب