أهلاً وسهلاً بأستاذي الحبيب شرفتني بهذه الإطلالة الجميلة فلك جزيل الشكر.
.القلوب عند بعضها أنا أيضًا أشهد الله على حبك أيها الفاضل
لذا فأنا أنصحك بالزنجبيل لأنك لن تجد في ضيافتي ماينعشك سواه
ثم إني أعتز كثيرًا بشهادتك التي تعني لي الكثير وأعدك أني سأكون دائمًا عند حسن الظن ما استطعت لذلك سبيلا
أما بخصوص سؤالك عن تكويني الثقافي فأنا وكما أوردت البراءة لم أكمل تعليمي الذي توقف عند المرحلة الثانوية ولكن عشقي للقراءة في فترة (المراهقة) كان له أثر كبير في رسم ملامح شخصيتي الشعرية فيما بعد
ورغم أني أرى نفسي قارئًا جيدًا مقارنةً بأترابي إلا أني أكاد أحصي جميع الكتب التي قرأتها لقلتها ^_^ لأن الحصول عليها كان صعبًا ..
(المستطرف ,المجموع المنتخب من المواعظ والأدب , شرح ابن عقيل لألفية مالك المجلد الأول , ديوان عمر بن أبي ربيعة الذي تأثرت به كثيرًا, شرح ديوان امرئ القيس وديوان الخنساء ) تقريبًا هذه كل الكتب التي قرأتها في فترة المراهقة ثم أُصبتُ بعدها بحمى الكسل فابتعدت عن القراءة كليًا إلى فترة قريبة جدًا وبمساعدة الشيخ (قوقل) عدت للقراءة من خلال النت فقرأت كل مايخطر في بالك حتى (الإنجيل ) لم يسلم مني ^_^
ولأني أعمل ملخصات وأحل تمارين (لبنات الكليات)
فقد أجبرتني هذي الظروف على الغوص في تخصصات كثيرة وبحسب رأيي المتواضع أن كل القراءات تثري الشاعر حتى إلمامه ولو بشيء قليل في الفيزياء مثلاً يستطيع أن يوظفه في شعره
أكرر شكري لك أيها الفاضل ..لك خالص الود وطاقات ورد