أجزم أن الشعر يحبك أكثر من حب الذوائق لدهشة حرفك أيها الشاعر المجيد
شكرًا لك صديقي اللدود على هذه الخريدة التي تلذذ بها كل (المدكى)
خالص الود وطاقات ورد
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أجزم أن الشعر يحبك أكثر من حب الذوائق لدهشة حرفك أيها الشاعر المجيد
شكرًا لك صديقي اللدود على هذه الخريدة التي تلذذ بها كل (المدكى)
خالص الود وطاقات ورد
تستحق اقتباس الروعة بأكلمها ..
يُـجَـابِـهُ الـغَـيْـبَ، لا يَـلْــوِي عــلــى قَــلَــقٍ
ولَـــــمْ يُــبَـــالِ بِــمَـــا تَـسْـتَـلُّــهُ الـكُــتُــبُ!
المبدع الفيفي ، لا فض فوك
أبيات أنيقة المبنى عميقة المعنى ، تركتني منتشيا بجمال اللغة .
تقديري وإعجابي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بَعْضُ التَّعْقِيباتِ، تُنافِسُ النَّصَّ على الذَّوائِق، وتُسابِقُهُ إلى ذِرْوَةِ الإعْجَاب!،
ولا نَمْلِكُ في الغَالِب مَعَها، وحِيالَها، وتُجاهَها; إلَّا أحَدَ أمْرَيْن;
الأوَّل: أنْ تَشْتَمِلَ بما أصابَكَ مِنْ فضفاضِ الدَّهْشةِ، فتَقِفَ وكأنَّكَ في مَتْحَفِ صُوَرٍ، تَمُرُّ بِصَمْتٍ سَحِيق، والتَّأمُّلُ هُنا سَيِّدُ المَوْقِف، والمَجْلِس أيضًا.
الآخَر: أنْ تُغامِرَ بما مَعَكَ مِنْ لُغَةٍ ضَئيلَةٍ، لا تَقْطَعُ وادِيًا، ولا تَرْقَى جَبلًا. ,أراني لَنْ أُغامِرَ البَتَّة!.
المُغْدِقُ الكَثِير، الأدِيب: مُصْطَفى الحَمْزَة،
لِعَيْنَي مِثْلِكَ، تُقْتَرَفُ النُّصُوص!!
محبَّتِي، وكِفْلَيْ تَوْقِير.
أمِيرَ شُعَراءِ الواحَةِ، وما جاوَرَها، وجاوَزَها،
صَدِيقِي، ونَدِيمِي، الحُسَينُ بنُ حُمَيْدِ، رَضِيَ اللهُ عنك!،
ماذا عَسَى أنْ يَقولَ النَّدِيمُ في نَدِيمِه؟!،،
فقط، اشْتَقْتُ إلَيْكَ، وبالهُول (:
مُمْتَنٌّ، لكَ وللْمَدْكَى العَظِيم، الذي لَنْ تُغْرِيَنِي بذِكْرِه، بتاتًا.
هُوَ ابْنُ أَلْفِ هُـدُوءٍ، لَيْـسَ مُضْطَرِبًـا **وأرْجَحُ القَوْمِ -فـي أمْرَيْـهِ- مُضْطَـرِبُ
يُجَابِهُ الغَيْـبَ، لا يَلْـوِي علـى قَلَـقٍ ** ولَـمْ يُبَـالِ بِمَـا تَسْتَلُّـهُ الكُـتُـبُ!
هذان البيتان سفينة سكينة
إن تمسكت بها ستنجو من لجة الشتات...
أبعد الله عن دربك التغب
وعن قلبك التعب..
تحيتي وتقديري..
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
مليئة بالدفء
تقدمت رويدا على عتباته فانا اعلم البحر
ربما يلتهم من لا يجيد اعوم ..
ولكنني وجدت نفسي في اعماقة اجمع المحرات الكبيرة
وحين امتلأت خرج بالدر من جوف المحار
كبير محبة للوهج
مودتي
نص فاخر آخر من جعبتك أيها الألمعي المدهش فلا فض فوك!
هي قصيدة لها وقع جميل وأداء ملفت ولغة محلقة وشاعرية خصبة تتفتق حروفها في النفوس زهرا عابقا.
دمت بكل ألق!
تقديري
الذين لا يعرفون للناس أقدارهم يسلبونهم هامش الحرية الذي يعيشون فيه حياتهم
فكيف حين يكون شاعرا حرفته وكونه وكيانه الشعور!
ملاحظة الأستاذ عبد الرشيد في محلها
وأسجل بكما إعجابي