قناديل في ذمة الضوء
في هذه المساحة التي ينبغي أن تكون مشرقة أطمح أن أكون شريكاً
لكل محبي الضوء في استضافة الشموس القادمة من أقصى وأدجى مدارات الغياب.
وزيفاً على الزيف لايصح أن نضيف .. وحسبنا أن نستأنس بإبداعات حقيقية.. يقيناً.
وبالمقابل لانريد أن نكون سبباً ـ بذي أو تلك ، في إضفاء دجىً أفظع إلى طوالعهم
يوم نظن أن قد استفاضوا اكتمالاً ملء أعماقنا وآفاقنا وهم لم يبلغوا غير الأماني والظنون
سيكون هذا الأفق متاحاً لإهلال قناديل إبداعية ..
وأزعم أن سيكون محبو الإبداع ـ بأقلامهم وتفاعلهم ـ هم أصحاب الامتياز
في هذا المشروع الإبداعي الإنساني الخالد ..
وعلى بركة الله