في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حتى بهاءٍ آخر
محمد نعمان الحكيمي
كل عام وأنت بخير أستاذ أحمد رامي
عيد ميلاد سعيد
"استأذنني بقراءة نبوية فأقبلتُ – وأعترف – إقبالَ مجاملة أكثر منه إقبال اشتياق..ذلك أننا ما تعودنا من شعرائنا غير التكرار الممل في هذا المضمار الرفيع..وبدأ ينشد ..وبدأت نوافذ الإصغاء والمتابعة تتفتح في كياني ظاهرة وباطنة..فمن البيت الأول شعرت أنني أمام إشراق روحي في رؤاه..ونضج فني في شذاه..وكان توقفي أكثر أمام العشر أبيات الأولى من القصيدة"أشبه بالظلال"..بدءاً من المطلع بعرض استبطان وجداني بين الشاعر وشعره حين يكون موضوعه الكمال والجلال المحمدي وما تفيض به نوافيره الشعورية وشذرواناته البلاغية..
يكون الشعر أشبه بالظــــلالِ
إذا مـــا لاح طيــفك أو بدا لي
ويرتفع الشعور حتى لكأنه نور..فالريشة راسمة والحرف متألق مونق وهو ينتقل من استبطانه الشعري والشعوري إلى الحضور البهيج بين سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم".
الأديب / عبد الرحمن طيب بعكر الحضرمي
الحديدة
التعديل الأخير تم بواسطة محمد نعمان الحكيمي ; 17-01-2014 الساعة 11:04 PM
" و إذا غلا شيئ عليَّ تركته = فيكون أرخص ما يكون إذا غلا "
( رشا 7 )
دام الحرف مرشرشاً ليطربنا
الحكيمي ايها الحرف الراقص بالعشق
دمت رائعا
كل عام وأنت بخير أستاذي أحمد رامي
عيد ميلاد سعيــــــد
إلى هاشم الناشري
متى ستظهر إخوانياتك في ديوان
مشتاق أقرأ قصيدتك في " ربيحه " التي سمعت عنها
صلواتي