كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كتبت عن تلك اللحظة فقط أديبنا الكبير مازن
لا مجال للمقارنة
للتبتل في رحاب الله طعم مختلف فيه تحلق الروح بشيء اكبر واعمق من المتعة
إذا وقعت على حبل يصلك بالله فتمسك به بنواجذك وإياك أن تتركه مهما كلفك الأمر من مشقة فربما لا تعثر بحبل آخر قبل أن تلقى الأجل .
إذا وقعت على حبل يصلك بالله فتمسك به بنواجذك وإياك أن تتركه مهما كلفك الأمر من مشقة فربما لا تعثر بحبل آخر قبل أن تلقى الأجل .
بينما كنت منهمكا في صياغة مشاركة أدبية في المنتدى الثقافي إلى حد أنني ذهلت عن كل ما حولي ، بدأت فجأة تحدث أمور غريبة حيث لم تعد لوحة المفاتيح تتجاوب مع أصابعي ثم اختفت صفحة المنتدى وبدأ نظام التشغيل يلملم برامجه للإغلاق مع أنني أعمل على حاسوب مكتبي ..! . ونظرا لأهمية ما كنت أكتب وقد أمضيت فيه وقتا طويلا فقد حاولت يائسا تدارك الموقف أولا بزر الفأرة وثانيا بالضغط على لوحة المفاتيح ، ولكن دون أي جدوى حيث تطور الأمر بسرعة إلى أن أغلق الحاسوب تماما ... وعندها فقط انتبهت لحفيدي الصغير الحبيب الذي كان يحبو إلى جانبي وقد وضع إصبعه الصغيرة الجميلة على زر التشغيل والإغلاق
ربما تعجب من دفاع البعض عن الباطل وأنت ترى الحق واضحا جليا فيحملك هذا على الظن أنه إنما يعرف الحق ولكنه يكابر عنادا ، وهذا صحيح ولكن ليس في كل الأحوال ، فإن من ينشأ على حب الباطل أو ينغمس فيه لهوى ويمضي فيه طويلا لا يلبث أن تنحرف عنده معايير القياس ويختل ميزان المحاكمة العقلية حتى يرى الحق باطلا والباطل حقا .
إذا أخطأ حبيبك واعتذر لك فعامله كعينيك إن نظرتا إلى الحرام فتغمضهما ثم تفتحهما على ما يرضي الله .
لعلك تجد العتاب سهلا على لسانك وتكثر منه أو يصبح طريقتك المعتادة في التواصل مع أصحابك وأحبابك ولكن اعلم أنه مؤلم لقلوبهم فلا تعتب إلا إذا وجدت حقا ضرورة للعتاب تعالج بها ما هو أشد ضررا كالظلم والقطيعة والجفاء .
رغم كل محاولات التضليل والتيئيس ورغم كل العراقيل والحفر ورغم كل أساليب التشويه والتحجيم والحرف والتفريغ ، ازددت قناعة أننا على طريق النور