وحل

غرق في الوحل حتى العنق لكثرة كذبه عليها, استحضر هول الخطيئة, واستشعر الندم, حاول أن يتخلص من أنانيته, ففقد بصره لبرهة.


---------------------------------------------
نص الومضة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا

الغرور يعمي الأبصار
زمضة هادفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ربما لم يفقد بصيرته بشكل دائم
كونه ندم وعاد

للجادة

شكرا لك

لم يقدّر خطورة الكذب إلا بعدما ضاقت عليه الدائرة بسببه.. وربط الكذب بتضخم الأنا لديه دليل على الرغبة في الخلاص...
والمشي في طريق الخلاص يحتاج الإرادة والقوة ووضوح الهدف
لقطة ذكية وجميلة

ومضة معبرة وجميلة ولكن أشكلت علي القفلة ووجدتها لم تقدم للنص مهنا إضافية أو مفارقة مضيئة.

هذا وأحبذ لو كان العنوان إضافة للومضة وليس جزءا منها.

تقديري

غرق الوحل في الوحل وعندما اراد الاغتسال ذاب
ومضة عميقة دمت بكل الخير
مودتي وتقديري

فقد البصر خير ألف مرة من فقد البصيرة
ومضة عبرت عن حالة ندم ولكني لم أفهم علاقة فقدان البصر لبرهة في سياق المعنى

أشكرك

العيب في أصل الكذب -على بشاعته- أهون من ممارسته على مؤمن بك مصدق بروحه لك

ومضة هادفة كانت تحتمل تكثيفا لتزهو

دمت بخير

تحاياي

ليفقد البصر برهة ثم يعود لرشده ويزدهف عن أنانيته خير من فقدان دائم للبصيرة
ومضة عميقة بحرف أنيق
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

الكذب هو رأس الخطايا وبدايتها، وهو من أقصر الطرق إلى النار،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "وإيّاكم والكذِبَ، فإنّ الكَذِبَ
يَهْدِي إلَى الفُجُورِ، وإِنّ الفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النّارِ.
والكذاب هو فاقد للبصر والبصيرة.
ومضة قوية هادفة.