غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أضحك الله سنك على هذه القفشات الحلوة ,
يحضرلك الخير يختي ..
باتظارك و بانتظار كل الحــــــــــــــــــــــ ـــولان ( هههههههههههههه )
صافي المودة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أخشي سيدي ان يتحول الحولان إلى خذلان
جئت بما حاولت تعديله ... مممممم
أرجوا أن يكون صوابا فقد طار فيه صوابي
أتدري صابني أمرٌ جليل ... وذكرك بلسم ٌلي كي أطيب
ولولا أن تكابدني ظنوني ... وأخشى بعد قربك أن تغيبَ
لجئتك أمتطي لهفي وشوقي... وأسكنك الجوى غضَا رحيبَا
حبيبي الإحتراق سبى خفوقي ... وصمتي إنتظاراً للّهيب
أقام الحزن قصرا من دموعي ... وأسماك المعذبَ والحبيب
أستاذي أحمد رامي أطال الله عمرك دكتورانا الأنيق
ممكن شويه نحو تفيد فى مثل حالتى المستعصيه لاستفيد ويستفيد الجميع (على حسابي )
رغم أن " شيك " مقدم الأتعاب لم يصل بعد , فلا بأس أن نتكلم في النحو ..
حبيبي الإحتراق سبى خفوقي ... وصمتي إنتظاراً للّهيب
الصدر سليم , لكن الكبد ( أقصد العجز ) فيه البلاوي :
وصمتي الواو استئنافية لماذا ؟ لأن المعنى في الصدر تم و اكتمل , فنحن إذن نبدأ كلاما جديدا ( نستأنف كلامنا ) ,
إذن الواو استئنافيّة , صمتي مبتدأ , لماذا ؟ لأنه اسم معرفة جاء في أول الكلام ,
و هو مرفوع طبعا لكن أين الضمة علامة الرفع ؟
هي في الأصل صمتٌ لكنها أضيفت إلى ياء المتكلم ( ضمير بارز متصل ) فأصبحت صمتِي ,
أي أن التاء المرفوعة حركنها بالكسر لأن نطقها مضمومة ( صمتُيِ ) صعبة جدا على النطق ,
و مثلها ( كتابٌ , كتابِي ) ( أبٌ , أبِي ) ( حياةٌ , حياتِي )
نقول في إعراب مثل هذه الكلمات :
صمتِي : مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدّرة على ما قبل ياء المتكلم ( التي هي التاء )" منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة ( و هي الكسرة لأنها تناسب الياء ) .
بانتظار تعديلاتك و الشيك .
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 21-02-2014 الساعة 10:25 AM
لم أتأخرسيدي واستاذي الرامي .. أليس كذلك
ها هو تعديل ماسبق كله كله ... ولنا الله
أتدري صابني أمر جليل ... وذكرك بلسم ٌحاكى الطبيبَ
ولولا أن تكابدني ظنوني ... وأخشى بعد قربك أن تغيبَ
لجئتك أمتطي لهفي وشوقي... وأسكنك الجوى غضَا رحيبَا
حبيبي الإشتياق سبى خفوقي ... وأشهق لوعة فاضت لهيب
أقام الحزن قصرا من دموعي ... وأسماك المُعذِّبَ والحبيبَ
وسقت السهد شاهدنا رسولا... فأنبأني بأنك لي رقيبَ
تحلّى كبريائي بالتّمني ... وقلـدني النّهى صمـتا عـجيبَا
وعصفور ترنم فوق ثغري ... وأنشـد فيـك لكـن لا تجـيبَ
وها هو الجديد سيدي ... أرجوا وأتمنى ان لا.....
شكرا جزيلا لمجهوداتك شاعرنا الراقي
حنانا من لدنك أيا مرامي ... أبيت سواك أنسا لي وطيبَ
عشقت الشعر من أجل الغوالي ... فحرف المستهام بدا رغيبَ
تراني في البعاد ألوك حزني ... وأهدي الليل فكرا ما صعيبَ
تحادثني ظلالك والمرايا ... ورغم الصدع وحدك لي قريبَ
ويسقي الهجر ويلات بقلبي ...ويبقى الود حلم بي خصيبَ
يشق الإشتياق نياط قلبي ...فقط أورثتني عشقا مهيبَ
يعطر وحدتي طيفا نديا ...أسامره وأضحى لي ربيبَ
فهل ترضى مليكي أن أعاني ...وهل ترضى لروحي أن تشيب
أولا هذا غش لا أرضى به ,
تنزيل أحد عشر بيتا دفعة واحدة
لن يستقيم العمل و سيكون عليك شاقا , صدقيني ,
لأن أعطيك ملاحظتين تهضمينهما خير من أن أعطيك عشرا ترهقك و تجعلك تشعرين بالاحباط .
ثم لم أوافق بعد على الأبيات السابقة و خصوصا أنك أضفت إليها ثلاثة جددا .
لذا سنتغاضى عن المشاركة الأخيرة لك و نناقش في التي قبلها ..
كنت أعلم سيدي ودخلت فجرا لآصحح ما فجرته هنا
ولكن المنتدى كان فى مكان ما غير هنا
لنبدأ من جديد بعد تنقيح بسيط ...عسى
أتدري صابني أمر جليل ... وذكرك بلسم ٌحاكى الطبيبَ
ولولا أن تكابدني ظنوني ... وأخشى بعد قربك أن تغيبَ
لجئتك أمتطي لهفي وشوقي... وأسكنك الجوى غضَا رحيبَا
حبيبي الإشتياق سبى خفوقي ... وأشهق لوعة فاضت لهيب
أقام الحزن قصرا من دموعي ... وأسماك المُعذِّبَ والحبيبَ
وسقت السهد شاهدنا رسولا... فأنبأني بأنك لي رقيبَ
تحلّى كبريائي بالتّمني ... وقلـدني النّهى صمـتا عـجيبَا
وعصفور ترنم فوق ثغري ... وأنشـد فيـك شوقا أن تجـيبَ