السلام عليكم.
الاستاد الكبير وشيخ الكلمة العربية وجبل الحرف :
محسن المناور
ماذا اقل بعد الذي قلته..........
بارك الله فيك
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السلام عليكم.
الاستاد الكبير وشيخ الكلمة العربية وجبل الحرف :
محسن المناور
ماذا اقل بعد الذي قلته..........
بارك الله فيك
[لا تكن قاسيا فتكسر ولا ليناً فتعصر بل كن مثل القطرة التي تفتت الصخرة
طوبى للفقراء فإنهم يرثون الأرض
***
أثملتني القصيدة برحيق ولا أشهى ـ إن على صعيد بنائها الملحمي أو بنيتها الأسلوبية ـ لكنها أوقعتني في حيرة ... ففي قراءتي الأولى لها ، حسبتها قصيدة صوفية ـ ودليلي ما تضوع به من عبير صوفي عبر كلمات تشيع في الأدب والفكر الصوفي ، مثل : الضياء ، النور ، الحقيقة ، الغيب ، الضلال ، الستر ، الهباء ، القضاء ، اللا‘ياب ، الطيف ، الندامة ، الإشتهاء ـ وغيرها الكثير ... وفي قراءتي الثانية وجدتها قصيدة نضالية ـ لأنها تنتصر للتفاؤل وتهزأ بالقنوط ... وفي قراءتي الثالثة ، وجدتها قصيدة عشق ـ غير أن المعشوقة فيها هي حبيبة من ماء وتراب وضوء ـ أو هي وطن ولكن من لحم ودم ...
حيرتي تكمن في أن قراءاتي الثلاث لا تخلو من الصواب حسب وعيي للقصيدة ... لذا سيكون من الصواب قولي إن القصيدة بمثابة قوس قزح ، يتشكل من أ لوان الفكر الصوفي ، والنضالي ، والحب المخضـّب بحناء الفضيلة ..
شكرا للشاعر المبدع محسن شاهين وهو يسقيني خمرة لا إثم فيها ـ سرت في روحي خدرا بهيا ..
لعلي وقفت زمناً طويلاً على هذا النص الشعري ، و لمست حركة درامية متصاعدة قام ببنائها ذلك المستوى الفني المتراكم للصورالشعرية السهلة الممتنعة ، التي عملت على إنضاج حالة مكثفة للحياة بأبعادها و جوهرها ، إنها الحداثة بعينها ،،،،، دمت بخير
الأخ الحبيب السامق الأستاذ محسن مناور
كيف غابت عنى هذه الجمالية المخملية البديعة
أرفعها مرة أخرى لتأخذ حقها في عمق الرؤى
لك الجمال ولنا لوعة الحروف
تحيتي لك
الشاعر الكبيرالأستاذ محسن
جمال أخاذ وبريق آسر
جميل أنت والله
أسأل الله سبحانه أن يدوم هذا الألق
دمت مبدعا سيدي
شاعرنا المبدع محسن المناور
استمتع بقراءة نصوصك مرات و مرات احس تمزقك اثناء كتابة القصيدة وان رايت احد المعلقين يصفها بالهادئة.
وتجتث من جوفك المخملي
بذور الضلال
وتلقي السؤال
أكل الرجال رجال
اي مخمل هذا الذي سيحمل هذا السؤال المروع
هناك بعض اخطاء الطباعة اذا لم يكن خانتني القراءة مثل
أفبقي فكل صباح
و لعلها افيقي
وكل كلام يسافر قسراذبول و لعلها قسرا ذبول
سجل اعجابي و اجلالي و سجل ايضا مواساتي لهذا التمزق الذي اظنني عشته كما كتبته
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
أخي الحبيب أحمد مكاوي
شكرا للمرور البهي الذي أسعدني وأبهج حروفي
دمت بكل الخير