ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأديبة الكريمة نادية:
ما أروع هذا الكلام وانت تذرفين الحرقة دمعا...وانت تشعلين لوعة الحياة اشتياقا...أي درر نثرت في رداء الأم..,أي إشراقٍ سحرت في شمس بهائها....لك الله يا نادية...كم اثرت من شجون!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
أسلوب متين رائع,ومشاعر صادقة نبيلة
من المؤكد أنها وصلت والدتك, فالحنين يسبقنا إلى من نحب
شكرا لهذا الجمال أستاذتي نادية
دمت رقيقة الحس
سأكتفي بكِ حلما
ذات حنين زارني الشوق على حين ذكرى فارتعش قلبي كطير بلله الودق
وشقت الآه صدر غربتي فبكت معي
تتجلى روعة الحرف في صدقه
دمت بخير
مودتي وتقديري
نص مؤلم مؤثر خصوصا لمن يعرف مرارة هذا الطعم وألم هذا الوجد.
نبيل هو الحس وسامق هو القصد جمعك الله بهم في خير إن شاء الله تعالى!
كبرتي ... بل كبرت
أتجداك ... أستجديك
تقديري