الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلام الله عليك شاعرنا واخي محمد ابو كشك ارجو ان تكون في تمام الصحة والعافية فقط قد نبهني اخي الشاعر احمد الجمل الى بعض الهنات والعثرات في القصيدة لاني كنت في عجالة وما انتبهت اليها وساعود اليها ان شاء الله لا نقحها واهذبها وهو مشكور اخي احمد الجمل على نصحه ونبله ولك انت ايضا اخي فلم تقل لي بعد اين ستحط الرحال في المرة القادمة من دول العرب ؟؟؟؟؟؟ههههههلك مني الف قبلة ومثلها وردة بعدد الوان الارض سلام اخوك حيدرة
سلام على احباب الضاد واهلها من اعضاء الواحة المباركة وغيرهم من يسعون في نصرة الضاد واعادة مجدها وبث روحها فقد قمت بتعديل بعض الهنات في قصيدتي هده نزولا
عندرغبات بعض اساتدتنا الكرام وتوجيهاتهم النيرة واستسمحكم اخوتي وهدا ما قمت به فلا تبخلو علينا بالنصح والارشاد
قلـْب طريحٌ والجوارح حائرة
تقـْضي لياليها جُنودا ساهرة
والعقـْل في شأ ْن ٍيراجِع نفـْسه
منْ حسْرةٍ أيّامَ مجـْدٍ غابِرة
واليوْم مهْمومٌ يكابِد حرْقة ً
منْْ واقع ٍيمْلي ظروفٌا قاهرة
منْ لي بحالٍ عكّـرتْ صفـْوي نسا
ئِمُهاوشاهت بالوجوه الصابرة
ينـْدى الجبينُ وحقـّهُ منْ أنْ يرى
أبـْناءَ شعـْبٍ واحدٍ متناحرة
عشِقوا سرابـًا جُنّ طالبهُ ﻔﻛـﻳْ
فَ ودورُ منْ سبقوا ﺇليـْه شاغرة
عاشوا على آمالٍ فيها قد نـَمَوا
كانت بدنياهم رسوما ساخرة
سوريّة ُالحسْناء عذ ْرا يا ناضرة
ﺇنْ غِـبْتِ عنْ عيـْني فروحي نا ظرة
ما أعزب قد مات زوجته شامية
وأنا وحيد أشتكي ياساحرة
تجـّارُ موْتٍ بيـْننا في عصْبة ٍ
ترْوي حنـاجرَها دِماءا طاهرة
كم ْفـتـْنة ً زرعوا وكمْ من صفـقة
عادتْ سِراعًا لا محالة خاسرة
قدْ عاد قبـْل اليوْمِ يُنـْشدُ نغْمة
صوْتُُ لطفـْلٍ كانَ دونَ العاشـِرة
ﺇخـْتار منْ تحْتِ الرّكام ِمقامَه ُ
جسدٌ غدتْ أشـْلاؤهُ متنـاثـرة
أزْهارُ فـلٍّ منْ دمشْقَ الثـّائرة
كيرًا تفـُوح بأنـْفِ نفـْسٍ غـادرة
فالـْحاقدون مشـَوْا وجُنْد المكـْر يُـنْ
سيهـِـم بأرض ِ الشـّامِ وعـْدَ اﻵخـرة
09/04/2014 على البحر الكامل
حقيقة شيئ مؤسف لما يحدث في وطننا العربي لكن.... يسلم احساسك شاعرنا القدير حيدرة كنت و ما زلت متالقا دام تالقك. تحياتي و سلامي و قبلاتي الحارة.. ..
سوريا
شعبها .. وترابها .. وتاريخ حافل
فهي كالأسد .. مرضت قليلا
ولكنها لن تموت
اللهم احفظ سوريا .. وشعبها
واحقن دماءهم
وشكرا أستاذنا الجميل حيدره على الإبداع