و هذا جميل بارك الله فيك , و قد استطعت الكثير ..
تابع بإنزال 7 - 10 أسطر أخرى ..
بانتظارك ...
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
و هذا جميل بارك الله فيك , و قد استطعت الكثير ..
تابع بإنزال 7 - 10 أسطر أخرى ..
بانتظارك ...
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
جنينُ الفخر... لم تحتجْ إلى ألوان أعلامٍ
لتثبتُ للملا أنَّا تعاهدنا ,
وأقسمنا على اللمَّةْ
ففتح الجرح للأملاحِ لن يُلحمْ تمزُّقنا,
وألف متاهة تُبقي سكون العار داخلنا
وكسر الغصن منبوذٌ,
فهل من شيء يفرحنا
سوى الضَّمَّةْ؟!..
..................................................
أستاذي..مخيم جنين يعرفه أهل فلسطين بأنه مثال الوحدة, ففي حرب جنين عام 2002 اجتمعت جميع الفصائل وأقسموا فيه أن يكونوا يدا واحدة..., فكانوا جدارا صلبا في وجه العدو...
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأستاذ ; 21-04-2014 الساعة 10:29 AM
جنينُ الفخر... لم تحتجْ إلى ألوان أعلامٍ
لتثبتُ للملا أنَّا تعاهدنا ,
وأقسمنا على اللمَّةْ
ففتح الجرح للأملاحِ لا يُنهي تمزُّقنا,
وألف متاهة تُبقي سكون العار داخلنا
وكسر الغصن مرفوض
فهل شيءٌ يفرّحنا
سوى الضَّمَّةْ؟!..
تم التعديل أستاذي, شكرا لك
الأبيات المتبقية..
لماذا يا أحبتنا تقاتلنا,
وكانت نكسةً أُخرى,
فسال الزَّيتُ مقهورًا على أغصانِ فرقتنا,
وتاه التين في دمعي,
وصار النخلُ معطوفًا على الغمَّة..
لغزَّةَ نصفِها الثاني,
فهاشمَ لم يكن يسعى لفرقتِنا
فكان هنا..
وكان حفيدهُ العدنان في الأقصى
فسبحان الذي أسرى...
فهذي الأرض تجمعنا,
ونكبتنا تنادينا
أنِ اتَّحدوا.. أعيدوا قدسنا المسرى
إلى القمَّةْ..
حاضر أستاذي.. ها هي
==
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس في الحاراتِ تُخمد ضعفنا الهمّة..
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
جنينُ الفخر... لم تحتجْ إلى ألوان أعلامٍ
لتثبتُ للملا أنَّا تعاهدنا ,
وأقسمنا على اللمَّةْ
ففتح الجرح للأملاحِ لا يُنهي تمزُّقنا,
وألف متاهة تُبقي سكون العار داخلنا
وكسر الغصن مرفوض
فهل شيءٌ يفرّحنا
سوى الضَّمَّةْ؟!..
لماذا يا أحبتنا تقاتلنا,
وكانت نكسةً أُخرى,
فسال الزَّيتُ مقهورًا على أغصانِ فرقتنا,
وتاه التين في دمعي,
وصار النخلُ معطوفًا على الغمَّة..
لغزَّةَ نصفِها الثاني,
فهاشمُ لم يكن يسعى لفرقتِنا
فكان هنا..
وكان حفيدهُ العدنان في الأقصى
فسبحان الذي أسرى...
فهذي الأرض تجمعنا,
ونكبتنا تنادينا
أنِ اتَّحدوا.. أعيدوا قدسنا المسرى
إلى القمَّةْ..
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأستاذ ; 23-04-2014 الساعة 01:47 AM
جمـــــــــــــــــــــــ ــــيل
فقط : لغزةَ نصفِها الثاني
هل تقصد لغزة لنصفها الثاني ,
إذا كان كذلك فلم لم تخاطب النصف الأول ؟
بانتظارك ....
ما قصدت: إن الوطن أصبح شطرين, غزة والضفة
فأردت القول أن لغزة نصفها الآخر (الضفة), ليكتمل النصفين, ويصبح الوطن كاملا..
(الوحدة)
فهل وفقت بالتعبير؟ أم هناك صياغة أفضل؟!
شكرا لك أستاذي
لا بأس به الأمر مقبول
بإمكانك إنزالها في الفصيح , فهي جاهزة .