فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومضة غاية في العمق والتكثيف والرمزية.. جميلة ، ذكية
وأمام هذا الإبداع لا أملك سوى الإبتسام والتصفيق.
تحياتي والورود.
اعتلى خشبة المسرح ظناً ان الجمهور كالعادة مغفل لكنه استيقظ على صفعة الحقيقة ففر هارباً
ومضة رائعة
دمت بخير
مودتي وتقديري
ومضة رائعة كما قرأتها.
هنا المقصود أن على المرء أن يقدر للأمر قدره وأن لا يعرض مهارة في غير محلها أو عند من لا يقدرها.
ثقة المغرور بنفسه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء المقدسية
هنا كانت الصدمة حيث لم يجد البطل ما اعتاده من تصفيق وهتاف.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء المقدسية
قد يكون فعلا قد أخطأ المسرح أو ربما كان العرض باهتا.
هذه القصة تجسيد وخير مثال للقصة القصيرة جدا أديبتنا الراقية زهراء المقدسية.
تقديري الكبير