يراودني الحلمُ
والنعاسُ يُحاورني
ويغالبني
باستسلام كنتُ له أقولُ:
لمْ يأتِ بعدُ
ربما لنْ أصادِفَهُ أبدا
كأنني ظلمتُ النبضَ
والنورَ على بُعْدِ ذِراعٍ منْ قلبي
نجمٌ أسقطهُ البرقُ شوقاً إليه
وشغفا بهِ
ولحسن الحظِّ وقعَ في
أحضانِ الفجر
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يراودني الحلمُ
والنعاسُ يُحاورني
ويغالبني
باستسلام كنتُ له أقولُ:
لمْ يأتِ بعدُ
ربما لنْ أصادِفَهُ أبدا
كأنني ظلمتُ النبضَ
والنورَ على بُعْدِ ذِراعٍ منْ قلبي
نجمٌ أسقطهُ البرقُ شوقاً إليه
وشغفا بهِ
ولحسن الحظِّ وقعَ في
أحضانِ الفجر
قلتها
واختلف كل شيء
امتلأت حدائق قلبي
بسنابل مثقلة رؤوسها حباً
في كل سنبلة ألف نبضة
انفاسها رائحة الضوء
بعد المطر
هل هو عنقود العنب !..؟..
أم هو عنقود الغضب!..؟..
هات لي الكأس
واسقني يا أدب
قلبك حرارة روح
تدور بي
تعزفني سيمفونية أمطار
وأغرق في شتاء عينيك
تغمض علي
وأتسع بك