لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما زال الألق يرافقنا هيا صحبي وامضوا معنا
تزهو بالألفة شرفتنا وببهجت تكمل بهجتنا
لو تجسد النبل في رجل والجمال في حرف والنور في فكر
لكان ذلك كله في شخص وحرف وفكر أخي الحبيب أ. بهجت الرشيد
رجل يمثل الفكر الإسلامي التنويري المعتدل .. ليت في الأمة منه الكثير لكان حالنا أفضل ...
لا أجد سؤالا ألقيه عليه ففي كتاباته ما يجلو الريبة ويجيبني على كل أسلتي ..
فقط أحببت أن ألقي عليه التحية وأقول له أنني أحبه في الله
أسأل الله له السداد والعافية والرضوان
التعديل الأخير تم بواسطة د. مختار محرم ; 18-05-2014 الساعة 09:56 PM
أعتذر لدخولي متأخرًا حيث كنت مسافرًا؛
نشكر الأخت الأديبة خلود هذا الجهد المميز وهذا التقديم الجميل الذي يستحقه
ضيف / صاحب هذه الشرفة الأنيقة.
مرور للترحيب بأخي الحبيب الأديب والمفكر الكبير بهجت الرشيد وسأعود بإذن
الله بعد أن أقرأ كامل الموضوع حتى لا أكرر سؤالاً سُبقت إليه.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أستاذتي العزيزة الأديبة الكبيرة ربيحة الرفاعي
شكراً جزيلاً لهذا الحضور المتأنق ، الذي أسعدني جداً
واسأل الله تعالى أن يحفظك ويرعاك ، ويديم عليك نعمه ظاهرة وباطنة ، ويزيدك من الخير والطاعات
ويجعلك من أهل رضاه في الدنيا والآخرة
ـ هل يشترط في الأديب أن يكون مفكرا لينجح بحمل حصة من تقويم ما اعوج من البنية الفكرية للمجتمع عبر الرسائل المبثوثة في إبداعاته؟ وأي المسارات يحسن به أن يتخذ؟
أن يكون مفكراً بالمعنى ( الاصطلاحي ) ، فلا أرى ذلك شرطاً ، فللفكر مجاله وآلياته ، تختلف عن مجال الأدب وآلياته ، لكن ذلك لا يعني أن لا يحظى الأديب بنصيبه من الفكر ، لأنه معنيٌ أيضاً بمشكلات أمته وقضاياها ، شريك في بناء شخصية الإنسان ورؤيته للحياة ..
وعليه أيضاً أن يكون مطلعاً على ثقافة عصره وعلومه الإنسانية والتجريبية ، فكم من الروايات والقصص اليوم تناول قضايا التكنولوجيا والفضاء والطب والتاريخ والفلسفة !
والجدلية القائمة بين الأدب والفكر لا يمكن حسمها بالمسطرة والفرجال ، إنها تتشابك وتتداخل وتتنافر ، حتى يصعب التمييز والفصل ..
ـ وبعد الإصدار الفكري " مدخل إلى الاجتهاد المقاصدي" هل يمكن القول أن بهجت الرشيد حدد توجهه الإبداعي، وأنه سيبتعد عن الكتابة الأدبية لحساب الكتابة الفكرية؟
كان توجهي أدبياً في الدرجة الأولى ، ولكن عندما فتحنا أعيننا على شوارع العراق مستباحة من قبل المدرعات الأمريكية في 2003 ، حدثت تغييرات كبيرة ، ظهرت أفكار الغلو والتكفير ، والكلام في السياسة والمقاومة ، برزت أسماء كثيرة ، أحزاب وجماعات ، كل ذلك سحبني من حقل الأدب إلى القراءة في الحقل الشرعي وتاريخ الجماعات وأفكارها ، والبحث عن مكمن الخلل في بنيتنا الفكرية والمعرفية .. فما حدث لم يكن في الحسبان أبداً !
وفي دراستي الأكاديمية ، جذبني علم أصول الفقه ، فقرأت ولا زلت فيه قراءة نقدية ، لأني أرى في هذا العلم مفاتيح لأبواب مغلقة ، سيؤدي فتحها إلى إدراك أعمق لمشكلاتنا وأزماتنا ..
وكل ذلك لا يعني التخلي عن الكتابة الأدبية ، فالأدب جزءٌ من حياتي لا أعرف التخلي عنه ..
الكتابة الأدبية والكتابة الفكرية عندي كدجلة والفرات ، نهران .. وإن ابتعدا في مساحات .. سيجتمعان لا شك .. بإذن الله تعالى ..
خالص التحايا والدعوات
أهلاً بابن العم الغالي
أستاذنا الحبيب إلى القلب بشار العاني
شاكرٌ لك حضورك البهيّ ، وكلماتك الرقيقة
وبانتظار عودتك .. والله يستر
لكني سأنتظرك .. لا بالسهام .. بل بالـ RPG وصواريخ أرض جو
حفظك المولى ورزقك الجنة والنظر إلى وجهه الكريم
محبتي وخالص التحايا
الله يسامحك يا حمودي .. أنا أريد أعمل ريجيم وأنت تذكرني بالكيمر
على كل حال ابعثلي كيلوين على بريدي الالكتروني
أهلاً بابن الحلة الغالي ، الأديب العزيز محمد الكريشي
سلامٌ أحمّله دجلة الخير ، ممزوجاً بعطر الورد ، على قوارب الودّ ، من حاضرة الحدباء ، ليعانق سعف النخيل في كبريائه وصموده ، في الحلة الفيحاء ، حيث التاريخ والتراث والحضارة ..
كثير الشكر لحضورك الجميل ، وعطر حروفك
بارك الله فيك ورعاك وحفظك ، ورضي عنك
خالص التحايا ووافر التقدير