المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
راقية المعنى عالية الإحساس
صدقت شاعرنا الرائع
غير أني وقفت عند بعضها
مثلا
(ناس إذا نزل الهوان بدارهم
فرحوا به وتفاخروا فخر الجدودِ )
هل تؤدي المعنى المطلوب أرى أنها تحتاج إلى نظرة أوقع
وهل فخر الجدود تفيد فخرهم بالجدود
(يالائمي في بعض قولي هل ترى
يجدي الذي صمما به قصف الرعودِ)
وفق ما أرى التركيب قلق هنا وهل (صصما) (أم صمم)
القصيدة رائعة شاعرنا الرائع
بورك في في إحساسك الجميل
هذا أوان الدمع، لستُ بجاحدٍ
فضل الرضا، لكنه زمن الصدودِ
صدقت وصح لسانك
ايها الشاعر النبيل
بوركت وقلمك أخي
لا فرح ولا رضى ولا فخر
حال الأمة أصبح لا يحرك فينا إلا الثورة الدمع
شكرا لك أخي
بوركت
قصيدة رائعة يا أحمد وفيها الكثير من المواضع الشعرية الرائعة فلا فض فوك!
استوقفني بعض مواضع من أهمها:
يا لائمي في بعض قولي هل ترى
يجدي الذي صمما به قصف الرعودِ
هنا بعض عسف في التركيب في صمم به ، ولكن الأهم هنا هو أن صمم حقها الرفع لا النصب.
لكنني ما زلت أرجو المرتجى
ربا سميعا في الركوع وفي السجودِ
أرجو المرتجى ... حشو تكرار ومثلك أقدر على مخارج أفضل.
يبقى الجمال وأهله في رفعة
هل تُنْقِص الأشواك من عبق الورودِ
خاتمة ولا أروع!
تقديري